نقلت مصادر إسرائيلية عن عائلة جلعاد شاليط أن شريط الفيديو الذي نشرته أمس حركة حماس وظهر فيه ابنها خلال فترة اختطافه، لا يعكس بأي شكل من الأشكال ما حدث خلال احتجازه لمدة خمس سنوات ونصف السنة، وما شعر به من رعب وعزلة.
وأضافت العائلة أن خاطفي ابنها لم يتركوا أي وسيلة إلا ولجؤوا إليها لعرض صورة مشوهة لفترة اختطافه.
وقد شوهد شاليط في شريط الفيديو يتناول الطعام مع الشبان الذين كانوا يرافقونه خلال فترة اختطافه على شاطئ البحر.
