تستمر الجرائم بالتفشي في البلدات والمناطق الفلسطينية في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، حيث أصيب شخصان، صباح اليوم السبت، بجريمة إطلاق نار في بلدة كفر كنا.
ونقلت الطواقم الطبية المصابين لمستشفى "بوريا"، ووصفت إصابة أحدهما بالخطرة والآخر بجروح طفيفة.
وادّعت الشرطة أنها بدأت التحقيق في ملابسات الجريمة التي لم تعرف خلفيتها بعد؛ دون الإبلاغ عن اعتقال أي مشتبه به.
ويُشار إلى أنّ الفلسطينيين بالداخل المحتل يتهمون شرطة الاحتلال بالتقاعس عن كشف مرتكبي الجرائم؛ بما يشجّع الاستمرار في تنفيذها، فيما يؤكّد آخرون أنّ لأجهزة مخابرات الاحتلال يد في تغذيتها.