أفادت المصادر المحلية بأنّ الطواقم الصهيونية التابعة لما تُسمّى بلدية الاحتلال في القدس المحتلة، تُواصل أعمال الحفر في ساحة مدخل باب العامود، بمزاعم أن ملكيّتها المنطقة، بأمر مُصادرة يعود للعام 1980.
وتُؤكّد المصادر وجود محال تجارية تعود لمواطنين مقدسيين في المدخل، إضافة لوجود حمامات عامة في الساحة الجانبية. الأمر الذي أثار شكوكًا واسعة لدى الأهالي وأصحاب المحال في المنطقة.