رحلة تفوّق بدأتها عبير المصري "18 عاماً"، من وجعٍ ضرب عمق الخاصرة بعد عدوان أسقط عشرات الصواريخ، مرّت من فوق رأسها، لتنزل بالموت على قطاع غزة المُحاصر، لتنتهي الرحلة بفرحةٍ زيّنت منزلها المدمّر، و قلب أمّها و العائلة بكاملها.
رحلة تفوّق بدأتها عبير المصري "18 عاماً"، من وجعٍ ضرب عمق الخاصرة بعد عدوان أسقط عشرات الصواريخ، مرّت من فوق رأسها، لتنزل بالموت على قطاع غزة المُحاصر، لتنتهي الرحلة بفرحةٍ زيّنت منزلها المدمّر، و قلب أمّها و العائلة بكاملها.