حمّلت الرئاسة الفلسطينية دولة الاحتلال، المسئولية عن استشهاد الفتى أحمد كامل التاج "16 عاماً"، الذي قتلته رصاصات جندي "إسرائيلي" جنوب نابلس شمال الضفة، أمس.
وأكدت الرئاسة على أن جريمة قتل "التاج" لا يمكن السكوت عنها، وأن مسلسل القتل اليومي للفلسطينيين، لن يستمر.
وحذّرت الرئاسة المجتمع الدولي من خطورة السكوت على جرائم الاحتلال "الإسرائيلي".
وكان "التاج" ارتقى شهيداً مساء أمس، قرب مفترق بلدة بيتا، بزعم محاولته طعن ضابط "اسرائيلي".