وصف الحزب الشيوعي المورافي في جمهورية التشيك، الخطة الأميركية المزعومة للسلام، بأنها "استهزاء بالقانون الدولي".
وقال نائب رئيس مجلس النواب التشيكي، رئيس الحزب فويتيخ فيليب، إن "الخطة التي أعلنها الرئيس الأميركي بشأن السلام بين إسرائيل وفلسطين، تتعارض بشكل أساسي مع القرارات نافذة المفعول لمجلس الأمن الدولي".
وتابع "إن تلك الخطة تظهر في الجوهر بأن ما تم احتلاله عسكريا حتى الآن، هو من نصيب الدولة التي قامت بالاحتلال، ما يعني أن المصير نفسه ستتلقاه دول أخرى، الأمر الذي يعتبر استهزاءً بالقانون الدولي".