Menu

عبد الرحيم ملوح

المناضل عبد الرحيم ملوح

•    ولد الرفيق عبد الرحيم محمود ملوح بتاريخ 23/8/1945 في أبو كشك/ مدينة يافا.
•    درس مرحلة الثانوية في مدرسة الجاحظ بمدينة نابلس مابين أعوام 1959 - 1962.
•    التحق بجيش التحرير الفلسطيني في العراق منذ عام 1965 وحتى حزيران 1967.
•    انتسب إلى حركة القوميين  العرب عام 1966، وسبقها الانتساب إلى شبيبة الحزب الشيوعي الأردني ما بين 1960 - 1961.
•    انتسب إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين منذ تأسيسها عام 1967، وانخرط مباشرة في العمل العسكري بالأردن.
•    شارك في العديد من الدورات العسكرية والأمنية والنظرية في كل من موسكو وبغداد.
•    تم انتخاب الرفيق ملوح  لعضوية المكتب السياسي للجبهة في عام 1973، في المؤتمر الوطني الثالث  للجبهة.
•    تولى العديد من المسؤوليات التي سبقت وتلت انتخابه لعضوية المكتب السياسي، من أبرزها :
-    عضوية قيادة القطاع الأوسط للجهاز العسكري للجبهة في الأردن ما بين 1967-1971.
-    مسؤول الأمن المركزي للجبهة حتى عام 1974.
-    مسؤول قيادة فرع الأرض المحتلة في بيروت، أوائل عام 1974.
-    انتقل بعدها سراً إلى الأردن ومارس مهماته من هناك كمسؤول لفرع الأرض المحتلة، ومشرفاً من المكتب السياسي على قيادة فرع الجبهة في الأردن، إلى أن تم اعتقاله هناك في حزيران 1977 لمدة عام، ثم أُبعد على إثرها إلى بغداد ليعود مجدداً لقيادة فرع الأرض المحتلة حتى انعقاد المؤتمر الوطني الرابع للجبهة في أيار 1981.
-    تسلم مسؤولية الدائرة الحزبية للجبهة منذ أيار 1981 وحتى أيلول 1990، حيث عاد إلى الأردن وتولى تمثيل الجبهة فيها.
-    تولى المسؤولية العسكرية للجبهة في بيروت أثناء العدوان الصهيوني على لبنان عام 1982، وحصار العاصمة بيروت.
•    تم انتخابه عضواً في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عام 1991 واستمر حتى عام 2018.
•    انتخب في عام 2001 نائباً للأمين العام للجبهة الشعبية، واستمر في موقعه هذا حتى انعقاد المؤتمر الوطني السابع للجبهة ديسمبر 2013، وإيماناً منه بضرورة التجديد  رفض ترشيح نفسه لأيٍ من الهيئات المركزية.
•    شارك في العديد من المؤتمرات الوطنية والعربية والدولية بصفته القيادية في الجبهة، وبصفته عضواً في اللجنة التنفيذية للمنظمة.
•    عاد إلى الأرض المحتلة مع انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني عام 1996، وتعرّض في عام 2002 للاعتقال من قبل أجهزة الأمن الصهيونية، ومكث في السجن أكثر من خمس سنوات أصيب خلالها في إحدى المواجهات مع أجهزة القمع الصهيونية بضرباتٍ في رأسه وكسر في فكه، استمرت آثارها تتفاقم حتى استشهاده.
•    حرص الرفيق ملوح أن يوصي ابنه الأكبر " شريف" في عام 2013  بما يريد حين قال له: "سأبقى هنا في فلسطين.. وسأموت فيها.. وأوصيكم بدفني إلى جانب رفيقي الشهيد أبو علي مصطفى ".

ورحل القائد الفلسطيني الكبير عبد الرحيم ملوح مساء الأربعاء 23 ديسمبر/ كانون الأوّل بعد نضالٍ حافلٍ وطويل، ودور قيادي وطني وحزبي بارز تشهد له كل الهيئات والمؤسسات الوطنيّة والحزبيّة في مختلف المجالات والساحات.