Menu

نقابة الصحفيين: محاولة ابتزاز الصحفيين المقدسيين وأسرلتهم انتهاك صارخ لحرية العمل الصحفي

الضفة المحتلة_بوابة الهدف

رفضت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، أي محاولة لابتزاز وأسرلة صحفيي القدس ، معبرةً عن اعتزازها بموقف صحفيي القدس الذين رفضوا الابتزاز الصهيوني والمساومة الرخيصة باستبدال عضويتهم في نقابة الصحفيين الفلسطينيين، بالعضوية فيما يسمى اتحاد الصحفيين "الإسرائليين" والحصول على بطاقته مقابل السماح لهم بالعمل دون تضييقات في القدس المحتلة.

وأضافت النقابة في بيان لها، أن ذلك جاء بعد ابلاغ العديد من الصحفيين بأن بطاقة النقابة الفلسطينية، وبطاقة الاتحاد الدولي للصحفيين لا تمنح حاملها صفة صحفي، ولا تؤهله للعمل بالقدس.

واعتبرت النقابة بأن هذا الابتزاز الرخيص الذي لن يمر، معتبرةً ذلك انتهاكاً صارخاً لحرية العمل الصحفي والانتماء النقابي، واستهتاراً بالاتحاد الدولي للصحفيين الذي يضم أكثر من ستمائة الف صحفي من مختلف دول العالم، ويندرج في أطار المساعي البائسة لفصل القدس عن جسدها الفلسطيني وأسرلتها عبر بوابة الصحفيين الذين كان لهم الباع الأطول في فضح جرائم الاحتلال، ونشر الرواية الفلسطينية التي احتلت كبرى وسائل الاعلام العالمية ووسائل التواصل الاجتماعي رغم كل الاعتداءات الاحتلالية، وانتهاكات وسائل التواصل الاجتماعي.

جاء ذلك خلال اجتماع عقدته الأمانة العامة للنقابة في رام الله و غزة عبر منصة زووم، بحثت خلاله مسلسل الجرائم والاعتداءات المتواصلة على الصحفيين في كافة الاراضي الفلسطينية المحتلة، وجهود النقابة في دعم واسناد الزملاء الصحفيين في غزة، ووسائل الاعلام التي تعرضت للعدوان والتدمير.

اقرأ ايضا: سلطات الاحتلال تفرج عن الصحفية زينة الحلواني والصحفي وهبي مكية من القدس المحتلة بشروط عنصرية

ورحبت الامانة العامة للنقابة بالإفراج عن الزميلين زينه الحلواني ووهبي مكية بعد اعتقال استمر 6 ايام، مؤكدةً أن عتم السجن لا يخيف الصحفيين، ولن يثنيهم عن مواصلة عملهم المهني وانحيازهم للقضية الفلسطينية ورواية الحق والحقيقة التي لن يحجبها بطش الاحتلال مهما تعددت اساليبه.

واستعرضت الأمانة العامة الجهود المبذولة على الساحة الدولية في سبيل حماية الصحفيين، بما فيها مداخلة النقابة خلال جلسة مجلس حقوق الانسان الذي قرر في ختامها فتح تحقيق دولي في مجمل جرائم الحرب التي ارتكبها الاحتلال خلال شهر ايار، بما فيها الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين ووسائل الاعلام.

كما استعرضت ما تم توفيره للصحافيات والصحافيين في غزة بدعم وتعاون المجتمع المحلي، وبعض الجهات الدولية، والمتمثل في:

1- توزيع 200 حقيبة اسعاف اولي.

2- توزيع 200 فست للعمل الصحفي.

3- توزيع 85 خازن طاقة ( باور بانك ) للهواتف النقالة للصحفيين الميدانيين.

4- رفع سرعة الانترنت للهواتف النقالة للصحفيين.

5- تشكيل هيئة قانونية من خمسة محامين بالتعاون مع نقابة المحامين.

6- تشكيل لجنة لحصر الاضرار التي لحقت بوسائل الاعلام، ومنازل الصحفيين وعوائلهم.

7- عقد 7 دورات للدعم نفسي.

8- عقد 5 دورات لتدريب الصحفيين على الاسعافات الأولية، بالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني.

وعقب انتهاء الاجتماع زار اعضاء الامانة العامة المجتمعين في رام الله، نقيب الصحفيين السابق د. عبد الناصر النجار حيث يعالج في المستشفى الاستشاري، واطلعوا على حالته الصحية، وتمنوا له الشفاء العاجل.

رفضت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، أي محاولة لابتزاز وأسرلة صحفيي القدس، معبرةً عن اعتزازها بموقف صحفيي القدس الذين رفضوا الابتزاز الصهيوني والمساومة الرخيصة باستبدال عضويتهم في نقابة الصحفيين الفلسطينيين، بالعضوية فيما يسمى اتحاد الصحفيين "الإسرائليين" والحصول على بطاقته مقابل السماح لهم بالعمل دون تضييقات في القدس المحتلة.

وأضافت النقابة في بيان لها، أن ذلك جاء بعد ابلاغ العديد من الصحفيين بأن بطاقة النقابة الفلسطينية، وبطاقة الاتحاد الدولي للصحفيين لا تمنح حاملها صفة صحفي، ولا تؤهله للعمل بالقدس.

واعتبرت النقابة بأن هذا الابتزاز الرخيص الذي لن يمر، معتبرةً ذلك انتهاكاً صارخاً لحرية العمل الصحفي والانتماء النقابي، واستهتاراً بالاتحاد الدولي للصحفيين الذي يضم أكثر من ستمائة الف صحفي من مختلف دول العالم، ويندرج في أطار المساعي البائسة لفصل القدس عن جسدها الفلسطيني وأسرلتها عبر بوابة الصحفيين الذين كان لهم الباع الأطول في فضح جرائم الاحتلال، ونشر الرواية الفلسطينية التي احتلت كبرى وسائل الاعلام العالمية ووسائل التواصل الاجتماعي رغم كل الاعتداءات الاحتلالية، وانتهاكات وسائل التواصل الاجتماعي.

جاء ذلك خلال اجتماع عقدته الأمانة العامة للنقابة في رام الله وغزة عبر منصة زووم، بحثت خلاله مسلسل الجرائم والاعتداءات المتواصلة على الصحفيين في كافة الاراضي الفلسطينية المحتلة، وجهود النقابة في دعم واسناد الزملاء الصحفيين في غزة، ووسائل الاعلام التي تعرضت للعدوان والتدمير.

ورحبت الامانة العامة للنقابة بالإفراج عن الزميلين زينه الحلواني ووهبي مكية بعد اعتقال استمر 6 ايام، مؤكدةً أن عتم السجن لا يخيف الصحفيين، ولن يثنيهم عن مواصلة عملهم المهني وانحيازهم للقضية الفلسطينية ورواية الحق والحقيقة التي لن يحجبها بطش الاحتلال مهما تعددت اساليبه.

واستعرضت الأمانة العامة الجهود المبذولة على الساحة الدولية في سبيل حماية الصحفيين، بما فيها مداخلة النقابة خلال جلسة مجلس حقوق الانسان الذي قرر في ختامها فتح تحقيق دولي في مجمل جرائم الحرب التي ارتكبها الاحتلال خلال شهر ايار، بما فيها الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين ووسائل الاعلام.

كما استعرضت ما تم توفيره للصحافيات والصحافيين في غزة بدعم وتعاون المجتمع المحلي، وبعض الجهات الدولية، والمتمثل في:

1- توزيع 200 حقيبة اسعاف اولي.

2- توزيع 200 فست للعمل الصحفي.

3- توزيع 85 خازن طاقة ( باور بانك ) للهواتف النقالة للصحفيين الميدانيين.

4- رفع سرعة الانترنت للهواتف النقالة للصحفيين.

5- تشكيل هيئة قانونية من خمسة محامين بالتعاون مع نقابة المحامين.

6- تشكيل لجنة لحصر الاضرار التي لحقت بوسائل الاعلام، ومنازل الصحفيين وعوائلهم.

7- عقد 7 دورات للدعم نفسي.

8- عقد 5 دورات لتدريب الصحفيين على الاسعافات الأولية، بالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني.

وعقب انتهاء الاجتماع زار اعضاء الامانة العامة المجتمعين في رام الله، نقيب الصحفيين السابق د. عبد الناصر النجار حيث يعالج في المستشفى الاستشاري، واطلعوا على حالته الصحية، وتمنوا له الشفاء العاجل.