أعربت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عن أسفها للأحداث التي شهدتها محافظة خانيونس أمس، والتي أدت إلى مقتل فتاة، داعيةً جميع الأطراف إلى تحكيم لغة العقل والمنطق حفاظًا على الأرواح وتعزيزًا للسلم الأهلي.
ودعت الجبهة في بيانٍ لها وصل "بوابة الهدف" نسخة عنه، القوى الوطنية والإسلامية ولجان السلم المجتمعي ورجال القانون والقضاء لأخذ دورهم في احتواء تداعيات هذا الحادث المؤسف، وضبط الأمور، وإجبار جميع الأطراف على الاحتكام للقضاء والعدالة طريقًا لتحصيل الحقوق.
وختمت الجبهة بينها مُؤكدةً أنّ "هذا الحادث فردي، ولا يُعتبر ظاهرة، وهو مدان من جميع أبناء شعبنا، ما يستوجب تضافر جهود الجميع لإشاعة مناخات إيجابية بين أبناء الشعب الواحد".