صدر اليوم الأربعاء، عدد ديسمبر/ كانون الأوّل من مجلة الهدف، ويحمل العدد الجديد الرقم (1506) في التسلسل العام، والثاني والثلاثين في النسخة الرقميّة.
لتحميل العدد 32: اضغط هنا للتحميل
مُرفق مع هذا العدد كتاب: إشكالية العقل العربي لجورج طرابيشي
ساهم في هذا العدد مجموعةٌ من الكتُّاب والمثقفين العرب والفلسطينيين، والذي حمل ملفًا رئيسيًا بعنوان: "بين التجويع والتطويع: استهداف لبنان المقاوم".
وجاءت افتتاحيّة العدد بعنوان: "يومٌ للتضامن وتأكيد استمرار النضال"، يليها أولى مقالات قسم شؤون فلسطينيّة لمدير مركز دراسات أرض فلسطين للتنمية والانتماء د. عابد الزريعي والذي حمل عنوان "مصير إعلان الاستقلال: بين التجسيد والتبديد"، يليه مقال "التعليم العالي بين اللبلرة والاستبعاد الاجتماعي" لمدير مركز دراسات التنمية التابع لجامعة بيرزيت في قطاع غزّة د. غسّان أبو حطب، ثم مقال "أثر الحواجز العسكريّة الإسرائيليّة على العملية التعليميّة الفلسطينيّة" للباحثة في تاريخ الحركة الصهيونيّة د. إلهام شمالي.
وبالانتقال إلى الملف الرئيسي للعدد الذي حمل عنوان: "بين التجويع والتطويع: استهداف لبنان المقاوم"، كانت أولى موضوعاته مقابلة أجراها رئيس التحرير د. وسام الفقعاوي مع الدكتور خالد حدادة الأمين العام السابق للحزب الشيوعي اللبناني، والذي أكَّد خلاله للهدف أنّ "نظام الطائف يعيش سكرات الموت، ومعه مصيرُ الكيان الوظيفي الذي ولّده التقاسم الاستعماري"، ومن ثم تطالعون مقال خاص بالهدف بعنوان "العميل"، ثم مقال "بين التجويع والتطبيع: لبنان المعقِلُ الأخير" للكاتبة والناشطة السياسيّة اللبنانيّة ليليان حمزة، ثم مقال "الأطماع الصهيونيّة في الثروة النفطيّة اللبنانيّة" لأستاذ الهندسة في الجامعة اللبنانيّة د. طنوس شلهوب.
وفي ذات الملف تقرأون مقال "السطلنةُ ومعركة الوعي؟!" لرئيس تحرير مجلة وموقع الحقول د. علي نصار، ثم مقال "عن الاذلال والزعبرة وفزّاعة التوطين!" للروائي والقيادي الفلسطيني مروان عبد العال، ثم مقال "الاستراتيجيّة الأمريكيّة – الغربيّة في لبنان والمنطقة: بين الثابت والمتحوّل" لأستاذة العلوم الإنسانيّة في جامعة باريس د. ليلى غانم، ثم مقال خاص بالهدف بعنوان "قبح الخطاب والسياسات: عن القوى الانعزاليّة".
ولقسم شؤون عربيّة، ساهم الكاتب الصحفي البحرين ي رضى الموسوي بمقال "تبعات الهيمنة الاستعماريّة الجديدة على المنطقة العربيّة"، ثم تطالعون مقال "واقع التجزئة العربيّة: استدخال الاستعمار ومشاريع التقسيم المستمرة" للكاتب السياسي سعادة مصطفى ارشيد، ثم مقال "النزاع التاريخي حول الصحراء الغربيّة وإشكاليّة الخروج منه" لعضو الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي المغربي حسن الصعيب، ثم مقال خاص بالهدف بعنوان "تسليم الرقاب: الأمن، الطاقة، المياه".
وفي قسم شؤون العدو تطالعون مقال "جمجمة المُعاقِب: رمز العنف الصهيوني المنفلت ضد الفلسطينيين.. تحليل الشر" لمسؤول قسم العدو في بوابة الهدف أحمد مصطفى جابر، ثم مقال "البؤرة الاستيطانيّة والتوسّع السرطاني: ريحاليم نموذجًا" للكاتب السياسي الفلسطيني شادي عادل الزيد، ولزاوية "في الهدف" ساهم الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني طلال عوكل بمقال "الكل على المحك"، ثم مقال "المناورات العسكريّة الإسرائيليّة بين الإيهام والإبهام" للكاتب السياسي الفلسطيني محمد أبو شريفة، ثم مقال "تراجع الاهتمام العالمي بإسرائيل..!" للكاتب والصحفي الفلسطيني أكرم عطا الله، ثم تطالعون مقال "لماذا تتجاهل إسرائيل وعد بلفور؟!" في زاوية "خارج النص" للكاتب الصحفي هاني حبيب.
أمّا في قسم شؤون دوليّة، تطالعون مقال "التناقض الأساسي في النظام العالمي المعاصر" للباحث المتخصّص في الاقتصاد الكلي والسياسي وعلم الاجتماع الاقتصادي مجدي عبد الهادي، ثم مقال "الاختبار الأوروبي بعد موجات اللجوء المتوالية" للكاتب السياسي الفلسطيني محمد صوّان، ثم مقال "الانتخابات المحلية الفنزويليّة: الكتلة المقاطعة وبراغماتيّة الاشتراكيين" للكاتب السياسي الفلسطيني إسحق أبو الوليد، ثم مقال "العولمة الإمبرياليّة تقوّض سلطة الدولة القوميّة وتدمّرها في العالم الثالث" للباحث والكاتب السياسي عليان عليان.
وفي افتتاحيّة قسم الهدف الثقافي تقرأون "الوعي أولاً"، ثم مقال "أحداث موجعة أم تراجع الاهتمام: الكاريكاتير والبعد عن القضية الفلسطينيّة" للكاتب والباحث المتخصّص في فن الكاريكاتير د. عاطف سلامة، ثم مقال "عن فيلم 3000 ليلة للمخرجة مي المصري" للمخرج والكاتب الفلسطيني وليد عبد الرحيم، وذلك ضمن سلسلة مقالات سينمائيّة (7) حول السينما الفلسطينيّة، ثم تطالعون مقال خاص بالهدف بعنوان "البعد الثوري المعرفي للمسألة التنظيميّة"، ثم مقال "عائد إلى حيفا: تأملات زمكانيّة في بنية العنوان" للشاعر والكاتب الفلسطيني عبد الرحمن بسيسو، ثم قصيدة "قال الفلسطيني" للشاعرة الفلسطينيّة أمل حسن، وختامًا تقرأون مفكرة العدد، بعنوان: "سماح إدريس.. يرحلُ واقفًا!".
