تتجه الأنظار حاليًا إلى الشمال السوري، حيث يحشد الجيش قواته، مع اقترابه من إعلان النصر النهائي في الجنوب. وأفادت وكالة سبوتنيك الروسية، أنّ الجيش السوري بدأ بحشد قواته لإنهاء سيطرة المجموعات المسلح
حرّر الجيش السوري، اليوم السبت، قرية جملة ووادي صيصون في ريف درعا الشمالي الغربي بعد معارك مع "داعش" في منطقة حوض اليرموك. وأفادت قناة "الميادين" بأن الجيش السوري استعاد أيضًا بلدة نافعة بريف درعا
طالب رئيس الوفد السوري المشارك في مفاوضات أستانة بشار الجعفري، اليوم الثلاثاء، واشنطن بسحب قواتها من سوريا لأن "وجودها غير شرعي ولم تطلبه الحكومة السورية". وأكّد الجعفري خلال مؤتمرٍ صحفي، أن "الإره
استقبلت مدينة السقيلبية في محافظة حماة، حوالي 4 آلاف نازح رحلوا عن إدلب المجاورة، التي لا تزال تحت سيطرة الجماعات المسلحة والإرهابية المختلفة في شمال غربي سوريا. وأعربت الإدارة المحلية في السقليبية
قالت وزارة الدفاع الروسية إنّ الولايات المتحدة وحلفاءها يُعدّون لضربة جديدة في سوريا. وأوضحت في تصريحات مُقتضبة نقلتها وسائل إعلام روسيّة أنّ "إرهابيي (هيئة تحرير الشام) يُعدّون لعمل استفزازي لاتها
أرسل الجيش السوري تعزيزات جديدة إلى خطوط التماس مع المجموعات المسلحة التي تسيطر على معظم أراضي محافظة إدلب شمال غربي البلاد. ونشرت صور في محيط بلدة الجيد بريف حماة الشمالي الغربي، تظهر قوات تابعة ل
نفّذت المجموعات المُسلّحة وجبهة النصرة حملة اعتقالات عشوائية في محافظة إدلب السورية، طالت شبانًا ورجالًا وأطفالًا من المدنيين، بتُهم مختلفة. ووفق ما أوردته قناة الميادين الفصائية، نقلًا عن مصادر خا
اغتيل رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية ألكساندر زاخارتشينكو، اليوم الجمعة، بتفجير في مقهى "سيبار" وسط المدينة، وفق ما نقلت وكالة "سبوتنيك". وأضاف المصدر للوكالة أن "وزير الدخل والضرائب تيموفييف قد أصيب
وقال " روسيا تشعر بقلق إزاء احتمال قيام الإرهابيين باستفزاز كيميائي جديد، وتهديدات واشنطن وحلفائها بتوجيه ضربات على سوريا".
بوتين قال: من حق الحكومة السورية استعادة السيطرة على كل أراضيها
وأعلنت أن تصرفات الدول الغربية في سوريا تهدف إلى "تفاقم الوضع في المنطقة وعرقلة عملية السلام"
نفت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) اتهامات روسيّة باستخدام القوات الأمريكي أسلحة تحتوي على الفسفور الأبيض، خلال غارات جوية شنّتها مؤخرًا على مناطق بمحافظة دير الزور شرق سوريا. وادّعى المتحدث با
تركيا تكثف عمليات إمداد المسلحين في إدلب، وذلك بهدف "التصدي للعملية العسكرية المتوقعة للجيش السوري".
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية للصحفيين، الأربعاء، أنّ أكثر من 1000 من مسلحي المعارضة، غادروا المنطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب السورية. وأضافت: "يوم 9 أكتوبر أفادت وسائل إعلام تركية
رفضت مع تُسمى "هيئة تحرير الشام" المسلّحة المُعارضة، الانسحب من محافظة إدلب السوريّة، رغم انتهاء المهلة المحددة لانسحاب الفصائل من المنطقة العازلة، ليل الأحد الاثنين، وفق الاتفاق الروسي التركي.
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الهدف الاخبارية © 2017
