عائلة المقدسي باسم شلالدة.. طقوسٌ سرية للاحتفال بالحرية
رحلة الزيارة التي كانت تطفح شقاءً وذُلًا، كانت تستغرق 14 ساعةً للوصول إلى المُعتقَل، من أجل رؤية باسم لمدة لا تتجاوز 45 دقيقة، بحسب والد الأسير، الذي قال "إنّ فرحة أمّه لحظة تحرر نجلها، لا تُوصف"، لكنّ أكثر ما كانت الأمُّ سعيدةً لأجله