زعم وزير الحرب الصهيوني أن الشعب الفلسطيني " سئم الشعارات ولم يتحشد للاحتجاج على الاعتراف ب القدس " عاصمة للكيان الصهيوني كما صرح ترامب، ، وأن الفلسطينيين "يريدون النتائج وليس الشعارات" على حد زعمه. ولايمكن لأبو مازن أن يستخدمهم ك"مصاصة" لأغراضه. وأن "الشعب الفلسطيني متعب".
وتطرق إلى الجبهة الجنوبية وزعم أن حماس تحاول منع إطلاق الصواريخ ولكنها تتحمل المسؤولية وأن جيشه سيرد على كل صاروخ ينطلق من غزة، وإن التوترات على السياج مع غزة سببه سعي حماس لإحداث توازن.
وبالإضافة إلى مواضيع أخرى تطرق ليبرمان في حديثه إلى قناة (كان) إلى هزيمة تنظيم الدولة الإرهابي في سوريا (داعش) وقال "إن داعش هزم في سوريا على الصعيد الاقليمي وليس ايديولوجيا". وبالتالي و "جنبا إلى جنب مع بقاء نظام (الرئيس بشار) الأسد، فإن هذين الأمرين لن يجلبا الاستقرار إلى سوريا، والوضع هناك لا يزال فقاعة، ونحن لم تنتقل تماما إلى المرحلة التالية في سوريا".
وقال ليبرمان "رئيس حزب اسرائيل بيتينو" أن الحكومة ستكمل فترة ولايتها: "سنكون في الائتلاف حتى نوفمبر 2019. الجميع يدرك أنه لن تكون هناك انتخابات حتى ذلك الحين. أعتقد أن أيا من مكونات الإئتلاف ليس له مصلحة في ذلك- يقصد الانتخابات المبكرة- ".
