قال الحكيم: احرسوا القمحَ والزيتون، فالثقافة متراسنا الأخير
حمحم "السياسيون والمثقفون"، قالوا: كيف... لماذا .. لم نفهم!
فالآن موسم "الجَرْجير"... والزيتون همُّنا الأخير!
نظر الحكيم بعيدا.. عميقا، قال:
ويل أمة تهمل الحقول والزيتون
وتحت السَّرير... مشغولةٌ بزارعة "الجرجير"
تلك لعمري ثقافة الحمير!