أشعر انني عشية الحرب الامبريالية على العراق، حرب القضاء على السلاح النووي الذي لم يكن، تماماً كما الكيماوي السوري المسرحي! المهم انهم اضطروا لاستكمال حربهم الهمجية مباشرة، بعد أن هزموا في حرب الانابة التي خاضها باسمهم عملاء العرب والمسلمين على ارض سوريا. لكن اليوم عندي اطمئنان معين لأن روسيا اليوم ليست الاتحاد السوفياتي الآفل في الحرب الامبريالية على العراق! الساعات القادمة حاسمة. هل سيستهدفون شخصي الأسد ونصرالله، ظناً من هذا الحلف الدنس انهما المشكلة. سوريا انتصرت وستنتصر في العدوان المباشر القادم.
ملاحظة : اردوغان يعلن أنه يريد الحفاظ على وحدة سوريا ومحاربة المجموعات الارهابية، لكنة يفتح قواعد امريكا التركية لتسهيل ضرب سوريا وشخص الأسد. انه يريد سوريا تحت سيطرة حلف الناتو بدون الاسد وكل ما يمثله من جماهير عروبية ومحور مقاومة ! ستفشلون أيها الأوغاد المستعمرين ومعكم كل أنذال العربان والمتأسلمين ! ان حصر المسألة بشخص الرئيس الأسد هدفها تضليل الشعوب والناس العاديين لتسهيل مهمتهم! لن يمروا!
