زجت الشرطة الصهيونية بالآلاف من عناصرها إلى القدس المحتلة، لتأمين ما وصف بأنه أسبوع متوتر بسبب عملية نقل السفارة الأمريكية وإحياء ذكرى النكبة، وما يسميه العدو بالاحتفال بيوم القدس وهو ذكرى ضم القدس إلى الكيان الصهيوني.
وقال العدو أن تأهب قوات الشرطة وحرس الحدود يصل إلى ذروته مع اقتراب شهر رمضان، وقال ضابط صهيوني كبير في شرطة العدو "نحن في أصعب أيام الأسبوع وأكثر الأيام حساسية وتعقيدا هنا في السنوات الأخيرة".
القلق الصهيوني الآخر أيضا يرتبط باحتمال أن تنتقل التوترات في الشمال و غزة إلى القدس، حيث يوجد مخاوف جدية ولكنها تحذيرات غير محددة من تنفيذ هجمات كما قال الضابط الصهيوني.