أدب الأسرى الفلسطينيين: تحرير اللغة والإنسان!
خرج سرد الروائيين الأسرى من النظرة التي تؤطره داخل السيرة الذاتية والتوثيقية، ليتجاوز أحياناً تصنيفه داخل أدب السجون. ما يلفت أحياناً في هذا الأدب هو انفتاحه على مضامين أخرى غير سؤال السجن والأسر.
خرج سرد الروائيين الأسرى من النظرة التي تؤطره داخل السيرة الذاتية والتوثيقية، ليتجاوز أحياناً تصنيفه داخل أدب السجون. ما يلفت أحياناً في هذا الأدب هو انفتاحه على مضامين أخرى غير سؤال السجن والأسر.
أكتب عنك وأعلم أني أريد أن أكتب لك في الوقت نفسه. لن أقول خسرناك فقط، بل فقدنا كذلك المكان الذي أضاف إلى أرواحنا منطقة حية من المعنى الجديد. ربما تكون قد ذهبت في إجازة وستعود، ونعود معك إلى قراءتك الت
الوجوه المتضخّمة، الأعناق الطويلة، الأجساد المتضخّمة والمتلاصقة والوجوه بلا أعين. خلل ما جعلنا الفن التشكيلي ننظر إليه نظرة أخرى، ربما كجمال من زاوية أخرى. ندخل إلى لوحات الفنان الإنكليزي فرانسيس بيك
كاتبةٌ فلسطينيّةٌ ولدت في مخيّم نهر البارد، وتعيش في بيروت، عملت في التعليم سابقًا، والآن تعمل في العمل الثقافيّ وتكتبُ للصحافة الثقافيّة، لها ثلاثُ مجموعاتٍ شعريّةٍ وقصّةٌ للأطفال. أقامت ورشاتٍ فنيّة
كاتبةٌ فلسطينيّةٌ ولدت في مخيّم نهر البارد، وتعيش في بيروت، عملت في التعليم سابقًا، والآن تعمل في العمل الثقافيّ وتكتبُ للصحافة الثقافيّة، لها ثلاثُ مجموعاتٍ شعريّةٍ وقصّةٌ للأطفال. أقامت ورشاتٍ فنيّة