الأخلاق والسياسة ومصير القضيّة الوطنية!
لا نبالغُ لو قلنا: إنّ مصيرَ العلاقاتِ الوطنيّةِ وأبعدَ من ذلكَ القضيّة الوطنيّة برمّتها، قد تقرّر في تلك العلاقةِ التي نشأت بين الأخلاقِ والسياسة، وفهم الأخيرة خارجَ نطاق الأولى، إنْ لم يكن نقيضًا له
لا نبالغُ لو قلنا: إنّ مصيرَ العلاقاتِ الوطنيّةِ وأبعدَ من ذلكَ القضيّة الوطنيّة برمّتها، قد تقرّر في تلك العلاقةِ التي نشأت بين الأخلاقِ والسياسة، وفهم الأخيرة خارجَ نطاق الأولى، إنْ لم يكن نقيضًا له