جريمة قتل الصحفيّة أبو عاقلة.. مجدّداً خاب كاتم الصوت
"لن أنسى أبداً حجم الدمار، ولا الشعور بأن الموت كان أحياناً على مسافة قريبة، لم نكن نرى بيوتنا، كنّا نحمل الكاميرات ونتنقل عبر الحواجز العسكريّة والطرق الوعرة، كنا نبيت في مستشفيات، أو عند أناس لم نعر