ازدواجية الضرائب ونهج "المعاملة بالمثل"
لم يعد بوسع المواطن الغزي تحمل المزيد من القهر والأسى والتعدي على أبسط حقوقه الإنسانيّة؛ فمنذ أكثر من 16 عاماً والمواطن الغزي يدفع ضريبة الانقسام الفلسطيني، وتضيع حقوقه بين حكومتين، حكومةٌ تشاركه بقوت
لم يعد بوسع المواطن الغزي تحمل المزيد من القهر والأسى والتعدي على أبسط حقوقه الإنسانيّة؛ فمنذ أكثر من 16 عاماً والمواطن الغزي يدفع ضريبة الانقسام الفلسطيني، وتضيع حقوقه بين حكومتين، حكومةٌ تشاركه بقوت