الْقُدسُ نَرجِسَةٌ مِنْ ذَهَبِ
نَظَرَ الصُّوفِيُّ إليّ وَقَالَ: سِكِّينٌ فِي الظَّهرِ يَأتِيكَ، قَدْ بَاعَكَ الرِّفاقُ، غَسَلْتَ أرجُلَ التَّلامِيذِ، كَيْ يَعْلُوَ اسمُ الرَّبِّ وَتُولَدَ مُدُنُ الْإيمَانِ، وُلِدْتَ بَينَ الْ
نَظَرَ الصُّوفِيُّ إليّ وَقَالَ: سِكِّينٌ فِي الظَّهرِ يَأتِيكَ، قَدْ بَاعَكَ الرِّفاقُ، غَسَلْتَ أرجُلَ التَّلامِيذِ، كَيْ يَعْلُوَ اسمُ الرَّبِّ وَتُولَدَ مُدُنُ الْإيمَانِ، وُلِدْتَ بَينَ الْ
(قصيدة ٌ مُوَجَّهة ٌ إلى عميل ٍ مرتزق ٍ مسخ ٍ وغريبِ الأطوار خدَمَ أعداءَ شعبهِ وحاولوا أن يجعلوا منهُ شاعرا وناقدا وأديبا) جعلوا منهُ شاعرًا وأديبَا هوَ مَسخٌ فاقَ الجميعَ ذُنوبَا هُوَ مجنون
إنّما الروح كماءٍ من سماء الكون يأتي وإليها عائداً يصعد في شوقٍ وصمتِ وعليه العودُ للأرض اضطراراً أيَّ وقتِ ** ومن العلياء نـورٌ فــي نفـــاءٍ ينـفجــرْ غامرٌ إشعاعُــه جانبَ صخر منحدرْ
مقدّمة: رُويَ أنَّ أحدَ رجالاتِ الدولةِ الكبارِ - منَ الراحلينَ - قالَ يوماً: "انتهى زمنُ الثورات وجيفارا لم يكنْ ذا صواب أبداً...!!! وقالَ جيفارا: "لا تحزني، يا أمي، إنْ مُتُّ في غضِّ الش
زكريا محمد "شاعر لا روائي"، ولا أدّعي معرفتي به، وكل ما كتبته عنه مقالتين قصيرتين، واحدة قبل موته، والأخرى بعده، عدا هذه المقالة، لكنني أعرفه شاعراً، وقرأت له ثلاثة دواوين، وقرأت له أبحاثا لغوية وتراث
مقـــــــــــــدّمة: غسّان كنفاني (1936-1972) من الشّخصيّات القلائل الّتي استحالت ذكرى اغتيالها حدثا سنويّا يثير الشّجن لفقدانه المبكّر (36 سنة)، والحزن على ضياع شخصيّة فذّة لا تُعوّض، والسّخط على
عُشاق الشاعر الكبير مظفر النواب سيكونون على موعد معه وسيتمتعون بفرصة لا تتكرر في الاستماع إلى حديث من شخصية كانت من الشخصيات الأقرب للشاعر الراحل في مفاصل مهمة من حياته. برعاية برنامج إبداع الثقافي