الفلسطيني في الأعياد اليهودية: حصارٌ فوق الحصار
لا يترك الاحتلال الصهيوني مناسبة أو عيدًا؛ إلّا ويستغلّه أبشع استغلال، وخاصّة خلال فترة ما يُسمى بـ"الأعياد اليهوديّة"، وذلك من خلال تشديد الخناق والحصار المفروض أصلاً على شعبنا الفلسطيني في غزّة والضفة بما فيها القدس وباقي المناطق المحتلّة.