تتسارع وتيرة التطورات السياسية في الجزائر بشكل يفتح البلاد على المزيد من التصعيد، على خلفية تجاهل السلطة لمطالب الحراك الشعبي الرافضة لترشيح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مجددًا، والداعية إلى رحيل السلطة
بدأ آلاف المحتجين صباح اليوم الجمعة بالاحتشاد وسط العاصمة الجزائرية، وأوقفت السلطات حركة القطارات، بعد يوم من إعلان المعارضة دعمها للمظاهرات. وتجمع الآلاف في ساحتي البريد المركزي وأول مايو بالعاصمة
قمعت قوات الأمن الجزائرية المتظاهرين، الذين خرجوا اليوم للجمعة الثالثة، في أكبر مظاهرات شعبية للمطالبة بعدم ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، في الانتخابات الرئاسية المقررة أبريل/نيسان القادم. ووضع
أعلن أكثر من ألف قاض جزائري، اليوم الاثنين، رفضهم الإشراف على الإنتخابات الرئاسية المُقرّر إجراؤها في شهر أبريل المقبل، إذا شارك فيها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة. وقال القضاة في بيانٍ لهم نشرته "روي
اندفع الجزائريون بالآلاف إلى الشوارع احتفالًا بإعلان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قراره عدم الترشح لولاية خامسة في الانتخابات الرئاسية، التي كانت مُقررة في 18 إبريل 2019، إضافة لقراره تأجيل الانتخابات.
قرَّر المجلس الدستوري في الجزائر، اليوم الأربعاء، الإقرار بشغور منصب رئيس الجمهورية، وذلك بعد ساعات من إعلان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة استقالته من منصبه. وقال المجلس في بيان له، إن "المجلس تداول ف
شاركت عشرات من هيئات المجتمع المدني الجزائري السبت في الندوة الوطنية لفعاليات المجتمع المدني ودعوا المشاركون من خلالها إل
توفّي الرئيس الجزائري السابق، عبد العزيز بوتفليقة، الليلة الماضية، عن عمر ناهز 84 عامًا، حيث يقيم في منطقة الأبيار في أعالي العاصمة الجزائرية، بعد أقل من سنتين على مغادرته السلطة إثر انتفاضة شعبية أطا
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الهدف الاخبارية © 2017
