صدر اليوم السبت الموافق 05/10/2024 عدد أيلول/سبتمبر من مجلة الهدف، (1537) بالتسلسل العام، والثالث والستون في النسخة الرقمية.
لتحميل العدد 63: اضغط/ي هنا
ساهم في هذا العدد مجموعة من الكتاب والمثقفين العرب والفلسطينيين، فكانت افتتاحية العدد بعنوان (عام على «طوفان الأقصى».. المقاومة جدوى مستمرة..).
وتطالعون في هذا العدد حوار خاص، أجراه الزميل محمد أبو شريفة مدير تحرير المجلة مع المؤرخ والخبير في شؤون الصراع العربي "الإسرائيلي" نواف الزرو .
شمل قسم الشؤون الفلسطينية ستة مقالات، افتتحها الكاتب أحمد علي هلال بمقاله (كل الجهات جنوب)، ثم قراءة للرفيق أبو علي حسن تحت عنوان (منظمة التحرير الفلسطينية بين زمنيين)، وتطالعون أيضًا في هذا القسم مقال للدكتور وائل الزريعي بعنوان ( طوفان الاقصى واستعادة الجغرافيا المسروقة.. هل كان لنا أن ندخل الأرض من دون سلاح؟ )، ومقالاً للكاتب رضي الموسوي بعنوان (عام على الطوفان.. جردة حساب)، فيما استحضرت الدكتورة انتصار الدنان ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا في مقالها والذي حمل عنوان (صبرا وشاتيلا المجزرة المتكررة)، واختتم القسم بمقال للكاتب عليان عليان بعنوان (في الذكرى الـ (31) لاتفاقيات أوسلو: طوفان الأقصى يضع حداً لمشروع التصفية الأوسلوي ومشتقاته).
أما قسم الشؤون العربية، تطالعون فيه مقالة للكاتب عليان أبو فادي حملت عنوان (في مواجهة العدوان الصهيوني: حزب الله من جبهة الإسناد لقطاع غزة إلى معركة الحساب المفتوح)، فيما قدم الكاتب والصحافي أنيس محسن قراءة بعنوان (قراءة في وقائع وانعكاسات تفجيرات ضاحية بيروت)، وتطالعون أيضًا مقالاً للكاتب أحمد عويدات بعنوان (نتنياهو ورؤية السلام العربي الحالم)، ومقالاً للباحث عزيز موسى بعنوان («الحساب المفتوح».. هل نحن أمام حرب شاملة أم مواجهة محدودة)، ومقالاً للرفيق سمير دياب بعنوان («الحساب المفتوح».. هل نحن أمام حرب شاملة أم مواجهة محدودة)، ويختتم القسم بمقال للدكتور أدهم شقير بعنوان (اقتصاد المعرفة: مكوناته، وأهميته، ودوره في الاقتصادات العربية عرض مبسط).
استحوذ قسم الشؤون الدولية على سبعة مقالات، منها (حرب ضد الإنسان والإنسانية ) للدكتور صياح عزام، و(جرائم الحرب في غزة، وهيروشيما، وماي لاي: المجرم واحد ) للباحث علي زيدان، و(طوفان الطلبة: من إشعاعات طوفان الأقصى عالميا) للباحث كاظم الموسوي، فيما تناول الكاتب والإعلامي حمزة البشتاوي موضوع (لماذا تأخر الرد الإيراني؟ ومتى ساعة الصفر؟)، وكتب محمد صوان عن (الصعود الصيني السلمي.. من الوطني إلى الأممي! )، واختتم القسم بمقال للكاتب والإعلامي حمزة بشتاوي تحت عنوان (1211).
أما قسم شؤون العدو فقد شمل سبعة مقالات للكتاب: نبال عمر، علي بدوان، حاتم الإستنبولي، ت: نور نوارة ،وسحر محرز ،أكرم عطا الله، وسام رفيدي، وتعنونت مقالاتهم على التوالي: (فضيحة جديدة لنتنياهو يحاول إسكاتها... فما هي القصة؟)، (في معنى المظاهرات الصاخبة داخل دولة الاحتلال)، (أكتوبر تعيد ضرورة السؤال من هي إسرائيل الصهيونية؟)، (هل هذه حرب؟ من الصعب تحديد الصراع بين إسرائيل وحزب الله أو التنبؤ به)، (تقرير بالتفاصيل والأرقام.. الدعم العسكري الأميركي للكيان الصهيوني)، (إسرائيل ومأزق الداخل)، (الكذب، ذلك الخيط الناظم للفكر والخطاب الصهيوني)، واختتم القسم بزاوية خاصة بالهدف تحت عنوان (في العمق: خطة (نتنياهو-مارشال): من هي أول الدول العربية التي تخطط إسرائيل لاحتلالها).
وفي قسم الشؤون الثقافية تطالعون حوار الهدف الثقافي مع الأديبة الروائية (رجاء بكرية) أجراه الزميل محمد حسين، وتطالعون أيضًا مقالاً للكاتب علاء حمد بعنوان (التوظيف القصدي النصّي)، ونصًا أدبيًا لملاك الريماوي بعنوان (حلمٌ يبحث عن رصيف)، ومقالاً للدكتورة نجلاء الخضراء بعنوان (للأماكن أرواح تزهق نزيف الوطن وقتل تراثه).
ويحمل العدد أيضاً ملفاً ثقافيًا بعنوان (رواية باسم خندقجي "قناع بلون السماء") حيث كتب فيه كل من د. ثائر يوسف عودة تحت عنوان (رواية " قناع بلون السماء "للكاتب باسم خندقجي قراءة في دلالات الانزياحات البنيوية )، وإضاءة للكاتب فراس عبدو النادر بعنوان (نص: في محطة القطار...)، وقراءة أدبية لأحمد علي هلال بعنوان ("قناع بلون السماء" من النص إلى القارئ وإستراتيجية النصوص الموازية)، أما علي مرزوق عودة فقد تطرق بمقاله إلى الخطاب الوطني في أدب الأسير باسم خندقجي بعنوان (الخطاب الوطني في رواية «قناع بلون السماء»)، ويختتم الملف بنصِ للشاعر حميد بوحبيب بعنوان (نص: على تلّةٍ عارية ـ (من ديوان لغزة والياسمين) .
وفي خاتمة المجلة قدّم الروائي الفلسطيني وعضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الرفيق مروان عبد العال خاطرةً بعنوان "هَل رأيتم جِبالاً تموت؟"، وتضمن العدد أغلفة وملصقات من تصميم دائرة الإعلام المركزي للرفيق جيفارا في ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا والنضال المشترك بين الشعبين الفلسطيني واللبناني وملصقات للشهداء القادة سيد المقاومة "حسن نصر الله" والرفاق نضال عبد العال وعماد عودة وعبد الرحمن عبد العال والذين تم استهدافهم على يد الغدر والخِسة الصهيونية في العاصمة اللبنانية بيروت.
