ردًا على "استفسارات حول جمود فصائل وأحزاب اليسار العربي"
صحافة المواطن - م 12:15 24-04-2018
الإجراءات العقابية وصفقة ترامب والمصالحة
آراء وتحليلات - ص 09:07 24-04-2018
تداعيات ما بعد العدوان على سوريا
آراء وتحليلات - ص 08:32 24-04-2018
آفاق المشروع الوحدوي العربي
ص 08:27 24-04-2018
يبدو الحديث عن وحدة العرب، في ظل الواقع الراهن، أمراً عدمياً وغير مجد، وسط الحرائق والخراب والدمار واليأس الذي يعم معظم البلدان العربية. لكن أحداً لم يطرح أبداً مساوئ التجزئة، وغياب العمل العربي المشترك، ودورهما ف
أزمات «إسرائيلية»
ص 08:26 24-04-2018
مع اقتراب الذكرى السبعين لإقامتها، تعاني «إسرائيل» سلسلة من الأزمات التي قد تتفاقم حدّتها وتأثيرها على وجود هذه الدويلة. في جديد مخاطر «أزمة الديموغرافيا» يأتي تصريح الرئيس الأسبق لجهاز الم
هجوم ليس بجديد على جبهة الشرف !!
م 02:04 23-04-2018
ما أن أعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين موقفها الرافض للمشاركة في اجتماع المجلس الوطني المزمع عقده نهاية شهر ابريل، والذي جاء تأكيدًا على قرارها التي اتخذته عام 2015 بعدم المشاركة في مجلس وطني غير توحيدي ويكرس ال
بؤس المؤرخ
ص 11:45 23-04-2018
في قراءته لكتابي الأخير "بؤس التاريخ"، أبدى المؤرخ التونسي، محمد الطاهر المنصوري، ملاحظة وجيهة حينما كتب: "المسألة ليست مسألة بؤس التاريخ، بقدر ما هي بؤس المناهج المعتمدة. التاريخ العربي لا يزال في أغلبه يُكتب
المعارك الأيديولوجية أساسًا أوليًا في التنوير والتطور والنهوض
ص 10:20 23-04-2018
المعارك الايديولوجية كانت - ومازالت وستظل- هي الاساس الأول لصعود وانتشار افكار التنوير والعقلانية والديمقراطية والحداثة والنهضة ، بمثل ما كانت -ومازالت- الأساس الأول لصعود عملية التطور المادي /الاجتماعي والفكري للبشرية ونهو
النقابات اطار يجمع كل اعضائها !
ص 10:03 23-04-2018
المهندسون ونقابتهم هي اطار للدفاع عن مصالحهم كمهندسين ! عنوان التعارض ليس مع فكرة الدين بل مع استخدامها لتمرير مصالح فئوية ! هنالك من يستخدم الفك
الإرهابيون الجدد: نصف الحقيقة الآخر
ص 09:55 23-04-2018
ننسى ـ أحيانا ـ أن ننظر فى المرآة لنرى كيف تبدو صورتنا فى عيون الآخرين على الجانب الآخر من المتوسط. نسأل دون أن يكون هناك صدى ما لما نحتج عليه: لماذا لا يبدون تعاطفا حقيقيا مع ما نعاني
بين مباحثات الوحدة العربية واتفاقيات المصالحة الفلسطينية تشابه الوقائع والأخفاقات
ص 09:52 23-04-2018
في الستينات من القرن الماضي حيث كان المد القومي العربي جارفا بقيادة مصر عبد الناصر وحيث كانت الظاهرة الاستعمارية ما زالت موجودة وباساليب قديمة في كثير من بلدان العالم الثالث في قارتي آسيا وأفريقيا ولم تنته بعد جرت مباحثات و
"مسيرة العودة " وإعادة بناء المشروع الوطني الفلسطيني !..
ص 09:49 23-04-2018
في أعقاب الحرب العالمية الثانية .. بينما كانت شمس حركات التحرر الوطني تسطع على بقاع تتسع باستمرار في آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية .. وبينما شقّت شعوب عديدة طريقها نحو التحرر وتقرير المصير والاستقلال , وانحسرت ظ
لحظة مفصلية في التحرر الوطني للمغرب
ص 09:42 23-04-2018
قطع المغرب الحديث شوط الانتقال الصعب من معاهدة «الحماية» الفرنسيّة، التي فُرِضت عليه (مارس/آذار 1912) إلى المطالبة، رسميّاً، باستقلاله (11 يناير/كانون الثاني 1944) في زمنٍ قياسيّ (أقلّ من ربع قرن) بمعايير
ما لم يره شباب غزة في حياتهم
ص 11:43 22-04-2018
في عام 1990 بدأ الاحتلال الإسرائيلي بتطبيق نظام البطاقة الممغنطة، تلاها نظام التصاريح التي لا يمكن مغادرة قطاع غزة بدونها، ومع الوقت أخذ نظام التصاريح يصبح ضيقاً إلى أن وصل إلى العدد صفر تقريباً، ومنذ ذلك العام مر
فوضى العلاقات الدولية
ص 10:43 22-04-2018
يبدو في غاية الوضوح أن السياق العام للعلاقات الدولية يمرّ بمنعطفات خطرة، والعلاقات الشخصية المتوترة بين الرؤساء، لا تعمل لمصلحة الاستقرار المنشود، والطموحات المتعارضة لعدد من القوى، تفعل فعلها في تخريب ركائز مرحلة
أين حصة القدس من المجلس الوطني...؟؟
ص 09:28 22-04-2018
بداية دعونا نقول بان التمثيل في المجلس الوطني الفلسطيني،خضع لمعادلة الداخل والخارج وثقل الثورة الفلسطينية،وكذلك لكون أي عضوية لفلسطينيي الداخل،المقصود هنا الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس،وليس فلسطين – 48 - قب
"الحريديون" كمركب لصيانة يهودية الدولة
ص 09:25 22-04-2018
كثيرا ما يضع الباحثون في الحقل الاقتصادي والاجتماعي "العرب في إسرائيل" و"الحريديين" كمجموعتين معيقتين لدالة النمو الاقتصادي والتطور الاجتماعي، بسبب عدم اندماجهما الكامل في سوق العمل والمجتمع ال
توازنٌ منع حريقاً.. لكن!
ص 09:23 22-04-2018
تباينت المواقف من الهجوم الجوي الأمريكي- البريطاني- الفرنسي المحدود على سوريا، بين مَن أدانه واعتبره عدواناً؛ ومَن أيده واعتبره ضربة مشروعة؛ ومَن تحفظ عليه. ولا عجب. فتباين المواقف، هنا، لا يعدو كونه امتداداً لاخت
