آراء وتحليلات

أيسر الصافي: حنظلة الحجر

ص 07:29 17-05-2024

دون خوف ذهب نحو خلوده الشخصي راضيًا، مؤمنًا، مشتبكًا، لا بل أكثر ذهب بخفه وهو مقتنعًا أنّ الإعذار عند إدراك الفكرة هو استسلام وهزيمة كما قال الشهيد غسان كنفاني قبل ذلك، إذ أنتزع عند لحظة ارتطام الرصاص

التناقضات تستعر «إسرائيلياً» بفعل ضراوة المقاومة والخسائر الفادحة في جيش العدو

ص 10:24 16-05-2024

كتب حسن حردان* بات كلّ يوم من أيام القتال الضاري، في شمال قطاع غزة وفي جنوبه، يمرّ ثقيلاً على جيش الاحتلال الصهيوني بسبب الخسائر الفادحة التي تقع في صفوف ضباطه وجنوده حيث شهد أمس، الذي يُ

فلسطين أقرب إلى الحرية والتحرير في ظل طوفان الأقصى

م 06:34 15-05-2024

تشاء الظروف أن تمر الذكرى أل (77) للنكبة وفلسطين المحتلة ( الضفة والقطاع والأراضي المحتلة 1948) تعيش أجمل أيام عمرها ، في ظل محطة السابع من أكتوبر التاريخية 1923 ومعركة الطوفان التي دخلت

طوفان الأقصى يغير وجه العالم

م 06:05 15-05-2024

عندما وصف الشهيد قسطنطين زريق ما حدث في فلسطين عام ٤٨ بالنكبة كان وصفاً دقيقاً وموفقاً لحالة التهجير والقتل للشعب الفلسطيني على يد العصابات الصهيونية. ولازالت هذه العصابات وبعد مرور ٧٦ عاماً تمار

٧٦ عاماً على النكبة

م 12:43 15-05-2024

كتب وديع أبو هاني* تنوعت المبادرات والمشاريع التي استهدفت قضية اللاجئين الفلسطينيين منذ عام ١٩٤٨، فما بين محاولات التهجير والتوطين والجنيس والتعويض، َإلى عروض تضمنت عودة شكلية لأعداد رمزية من

"إسرائيل" عالقة بين معادلتي العجز عن التقدم والعجز عن التراجع

ص 10:32 15-05-2024

كتب راسم عبيدات* في كلمة لرئيس الوزراء "الإسرائيلي" نتنياهو من أمام نصب تذكاري لجنود الاحتلال الذين قتلوا في المعارك والحروب مع الدول العربية والمقاومة الفلسطينية، كان يجاهد من أجل عدم مقاطعة

الكتابة بين الجثث – قُبلة على جبين غزة في الذكرى ال 76 للنكبة

ص 09:41 15-05-2024

إنها قوة الفعل مع قوة الكلمات ، الحكايات التي ترويها الجثث في غزة ، جثث الشهداء وقد ملأت الأرض والسماء والعقول ، وهناك حيث لا سفينة ولا ملاذ ، أعاصير النار والقذائف وعواصف الموت في كل مكان ، وهناك تست

في ذكرى النكبة الـ76 ... بداية نهاية المشروع الصهيوني‎

ص 09:32 15-05-2024

منذ تأسيس إسرائيل على حساب الشعب الفلسطيني، وهناك آراء وازنة تتحدث عن أنها دولة لن تعمر طويلًا، وستزول عاجلًا أم آجلًا، ليس تحقيقًا لنبوءات أو خرافات أو نوع من رجم الغيب، وإنما لأنها كيان استعماري است

معركة رفح هل تنقذ نتنياهو ومصيره السياسي؟

م 12:17 14-05-2024

كتب راسم عبيدات* من بعد عملية السابع من أكتوبر، والتي ردت عليها "إسرائيل" بما أسمته بعملية "السيوف الحديدية"، والتي خرجت لتنفيذها لتحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية المتطرفة الموجهة للداخل

كانّ الحرب الإسرائيلية في أيامها الأولى: جيش الاحتلال يزداد غرقاً

ص 11:32 13-05-2024

كتب حسن حردان* تزامن توغل جيش الاحتلال في شرق رفح، مع عودته مرة ثالثة إلى محاولة اجتياح مناطق في شمال غزة، ولا سيما مخيم جباليا وحي الزيتون، والمبحوح، لكن قوات العدو المتقدّمة فوجئت بمقاومة ضا

الوقت عامل العوامل، إن لم تقطعه قطعك، ووزع لحمك على القبائل

ص 10:38 13-05-2024

كتب حمدي فراج* يجمع الكثيرون أن "عملية" طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي، لم تكن عملية عادية، روتينية، تقليدية للفصائل الفلسطينية التقليدية التي عايشناها طوال عمرها الذي يتجاوز اليوم خم

لا خيار الا الانتصار

ص 10:37 13-05-2024

كتب سعادة أرشيد* مع الفشل غير المفاجئ في الوصول الى هدنة او تهدئة بذل من اجلها مدير وكالة المخابرات الامريكية اقصى ما يمكنه ان يفعل، الا ان القرار الكبير في واشنطن يبدو انه كان اقل اهتماما باله

يوم أسود يلف الكيان الصهيوني في "رفح" ونتنياهو يفقد ورقته الأخيرة

م 05:00 12-05-2024

كان يوم الجمعة الماضي يوماً أسود للكيان الصهيوني ،في عدوانه على قطاع غزة المستمر منذ قرابة الثمانية شهور ، إذ أنه بعد مرور ثلاثة أيام على دخوله المنطقة الشرقية من مدينة رفح واحتلاله معبر رفح ، ومع

الحرب مستمرة ومتصاعدة ولا حلول في الأفق!

م 04:51 11-05-2024

كتب ناجي صفا* أخيراً كشف نتنياهو عن حقيقة موقفه أنه لا يريد سلاماً مع حماس لأنه مقتل له. قلب الطاولة بوجه الجميع بما في ذلك الأميركي وبغض نظر من بايدن كالعادة . نتنياهو لا يريد سلاماً

غوانتنامو الصهيوني الجديد، تتغذى بمصاصة وتتغوط في حفاظة وتحبو على أربع

م 04:42 09-05-2024

انت في السجن السري الدموي الذي يسمى " سديه تيمان" الواقع بين بئر السبع والنقب، انت لا تعرف اين انت، معسكر للجيش الصهيوني أقيم فيه سجن لأسرى واسيرات قطاع غزة، اقفاص مغلقة ومنتشرة في العراء، جرافات وس

القادمون من السراديب، والذاهبون إليها

غزة وعقيدة القتل الإسرائيلية

التهديد بالسلاح النووي ليس مجرد زلة لسان!