Menu

أحمد أبو الغيط يتوعد غواتيمالا!

ص 01:17 18-05-2018

أحمد أبو الغيط يتوعد غواتيمالا إن هي نقلت سفارتها إلى القدس ويصمت هو ومجلس جامعته عن أمريكيا. أمريكيا ومن خلال وزير خزانتها تفرض عقوبات على قيادات من حزب الله وعلى رأسهم السيد حسن نصرالله، مجلس التعاون يسارع إلى تبنى

"واجب القوى اليساريّة"

م 12:26 17-05-2018

إن من واجب القوى اليسارية أن تنتقل من حالة الركود الراهنة إلى حالة التفاعل الذي يحقق قدرتها على الاستجابة والتحدي للمأزق السياسي والمجتمعي ، وان تبدأ نضالها المشترك من اجل انهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية ال

"هذا ليس رأيًا آخرًا" !

م 12:18 17-05-2018

المعادلة بكل بساطة هي هكذا: حين يجد المثقف العربي أو الكاتب أو الإعلامي أو السياسي أو أي كان ذاته يقف إلى جانب إسرائيل وحلفائها، ويطلق النار على ذات الهدف، سواء بوعي أو بدونه، وتحت أي ذريعة كانت

محدّش يجيب سيرة إسرائيل!!!

ص 10:48 17-05-2018

عندما تتحول الوقاحة إلى نهج، فكيف يمكنك وقتها أن تتكلم عن الحقوق أو عن الإنسانية، أو عن المذابح، أو عن قتل الأطفال، كيف يمكنك حتى أن تقنع العالم بأن اسمك الشخصي هو فلسطين؟.

عند الجدوى المستمرة..

م 01:25 16-05-2018

قال تحليل استراتيجي أصدره مركز دراسات الأمن القومي الصهيوني أن انتفاضة السكاكين التي "نفذها شبان مستقلون وبمبادرات خاصة على وجه العموم" قد قوضت أطورة قادت القرار السياسي الاسرائيلي حول المدينة طواال عقود، وهي أنه يمكن الحفاظ على الوضع الراهن،

عن مواجهات نابلس وقلنديا..

ص 10:08 16-05-2018

لما عزمت ونويت النية اروح ع قلنديا لانو بنابلس ما في اشتباك ومظاهرات البعض باستهزاء قيل لي اي يعني انت بدك تحرري القدس اقعدي واسكتي ؟؟؟  وبقناعة الانتماء للوطن غاردت ونشطاء دوليين

لا تفصلوا النساء عمّا يحدث..!

ص 10:01 16-05-2018

اخر ملاحظة لليوم. ..بطلوا تفصلوا النساء عما يحدث كأنه يعني مش معقول المرأة تشارك، وإذا شاركت بدنا نصير نحكي في تاريخ نضالها وكأنه غريبة ونادرة مشاركتها... هي جزء مما يح

إلى فادي أبو صلاح بالذات

ص 09:47 16-05-2018

عن قرب، رأيتُ في عيون عشرين شخصاً على الأقل، لعنةً يطلقونها عليك، إنهم يكرهونك حتى الثمالة، وربما أكون أنا واحداً منهم، فقد وضعت الإمكانات تحت الأحذية، ووضعت المبررات تحت الأحذية، ووضعت الإرادات تحت الأحذية، ووضعت

في ذكرى النكبة.. لم يُعد مقبولًا الاستمرار فيما كان !

ص 09:28 16-05-2018

ونحن في ذكرى النكبة السبعين، والتي تزامنت هذه المرة مع قرار الرئيس الأمريكي ترامب بنقل سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس، ها هو الشعب الفلسطيني وكعادته ينتفض على حدود غزة وفي جميع أماكن تواجده، ليقدم المزي

لا تنتقدوا غزة التي هبت لتقتحم السماء... بل...!

م 11:22 15-05-2018

  فيما كانت غزة "تقتحم السماء...!" .. خرجت أصوات بعض المثقفين أو المتثقفين والسياسيين الانتهازيين الذين فقط يجيدون إلقاء المواعظ، فراحوا يهاجمون وينتقدون شعب غزة وشبابها: هذا انتحار... !؟ هذا موت مجاني أمام الدبابة والرصا

"لا تُصدّقوا الأرقام"

ص 09:48 15-05-2018

لا تصدقوا الأرقام، فالشهداء مكفيون على وجوههم جوار السياج، ولا أحد يستطيع الاقتراب لنقلهم، رجال الإسعاف أنفسهم يبكون لأنهم لا يستطيعون الاقتراب منهم، الأصدقاء يصرخون على التليفونات وهم يشاهدون جثثاً على الرمل، شهداء

نكبة جديدة تضاف إلى نكبة قديمة!

م 06:42 14-05-2018

اليوم يسجل التاريخ الوطني الفلسطيني نكبة جديدة تضاف إلى النكبة التي مر عليها اليوم أيضًا سبعين عامًا.. نكبة هذه المرة هي

كمان في ذكرى النكبة..

ص 11:12 14-05-2018

هذه النكبة التي تمتص عظامي منذ جيلين، لم تكن سوى وحش مفترس ابتلعني وبلادي معا... نحن الذين ولدنا في جوف الوحش، لم نعرف هذه البلاد خارج كرشه النهم، مازلنا نتسلق عضلات بطنه المشوهة نسعى نحو الشمس.. ونعرف اننا سننجح يوما ما...