الرزمة الشاملة طريق إنجاز الوحدة
وجهت مصر الدعوات للقاء الفصائل منفردة، بدأت بحركة فتح، ومن ثم حركة حماس وبقية الفصائل، في جولة لاستكشاف إمكانية إحياء عملية المصالحة التي دخلت غرفة العناية المشددة منذ عملية التفجير التي تعرض لها
وجهت مصر الدعوات للقاء الفصائل منفردة، بدأت بحركة فتح، ومن ثم حركة حماس وبقية الفصائل، في جولة لاستكشاف إمكانية إحياء عملية المصالحة التي دخلت غرفة العناية المشددة منذ عملية التفجير التي تعرض لها
كلما فشلت الجهود لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة تطفو على السطح الدعوة إلى إجراء الانتخابات فورًا وخلال مدة زمنية لا تتجاوز ثلاثة أشهر. وتُقدّم الانتخابات وكأنها العصا السحرية القادرة بضربة واحدة على
الأطراف المعادية للشعب الفلسطيني وعلى رأسها إسرائيل توظف أخبث ما في استراتيجية الإلهاء لحرف بوصلة الشعب عن أهدافه الحقيقية وكي وعيه وإيصاله لدرجة احباط ويأس ليس فقط من إمكانية تحرير فلسطين حتى في حدود
أطلق المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية "مسارات" مبادرةً جديدة لإنهاء الانقسام الفلسطيني واستعادة الوحدة الوطنية. وقال المركز في بيانٍ له، إنّ المبادرة "تُشكِّل رزمةً شاملةً، ع
أشادت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مساء اليوم السبت، بتواصل المسيرات في رام الله لرفع العقوبات عن غزة وبالمشاركة الشبابية الواسعة فيها، لافتةً أن مشاركة جماهير شعبنا بمختلف تلاوينهم السياسية والمجتمع
دعت الفصائل الفلسطينية إلى وقف التصريحات الاعلامية التوتيرية المسيئة التي تضع العراقيل أمام تحقيق المصالحة وإنهاء الانقسام، مؤكدةً على أهمية إنجاح جهود الرعاية المصرية لتحقيق الوحدة الوطنية. وأكد ا
دعا الأسير مروان البرغوثي القيادي في حركة "فتح"، إلى ضرورة تنفيذ قرارات المجلس المركزي لمنظمة التحرير ووقف التنسيق الأمني مع الاحتلال، مشددًا على ضرورة "التخلي عن إقصاء الآخر، وتبني الشراكة في كل المؤ
أحيت لجان فلسطين الديمقراطية وأنصار الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في العاصمة الألمانية برلين، اليوم الأحد، الذكرى السابعة عشر لاستشهاد القائد الوطني الكبير أبو علي مصطفى. حيث وُجهت الكلمات المُنددة
يدلّ القرار الأميركي بوقف الدعم عن وكالة الغوث (الأونروا)، ومواصلة المطالبة بحلها وتغيير تعريف اللاجئ؛ على أن "صفقة ترامب" لم تمت كما صرح رئيسي حركتي فتح وحماس لأسباب فئوية لكليهما، رغم الرفض الفلسطين
أكدت على حرصها باللقاء مع جميع القوى الوطنية والإسلامية لمعالجة التناقضات الداخلية بشكلٍ ديمقراطي، والتركيز على التناقض مع العدو باعتباره التناقض الرئيس.
مع تصاعد الهجوم الأمريكي الصهيوني لتصفية الحقوق الفلسطيني، وفي المقدمة منها حق العودة كان للجماهير الفلسطينية كلمتها، نحن لم نستسلم، نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت. الزخم الجماهيري الكبير الذي عاد لي
أدانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مساء اليوم الاثنين، الاعتداء الآثم واللاأخلاقي الذي تعرض له القيادي في حركة فتح والناطق باسمها د. عاطف أبو سيف. وأكدت الجبهة في تصريحٍ لها وصل "بوابة الهدف"، على
جدّدت حركة حماس إلتزامها ببيان الفصائل الفلسطينية الأخير، لإنهاء الانقسام وإنجاز المصالحة الوطنية، مؤكدةً على التمسك بـ "العمل بما ورد بمقتضاه".
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أنّ صفقة ترامب، امتداد للمشاريع الاستعمارية التي توالت على الأمة العربية واستهدفت ثرواتها ووحدتها وأرضها وشعبها، منذ سايكس بيكو مروراً بوعد "بلفور" المشؤوم، حتى النكبة عام 1948، إلى كارثة "أوسلو".
أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة، أن المقاومة في قطاع غزة تتصاعد وتفرض معادلات جديدة رغم الجهود الدولية والإقليمية التي تسعى لاحتوائها وترويضها وإفراغها من أهدافها. وشدد النخالة