رسالة وداع.. إلى المثقف المشتبك
لأنه يكره الرثاء؛ فهذا لن يكون رثاءً، بل وصف لمكان واحد من تلك الأماكن التي تزخر بها الذاكرة ونلتقيه كل يوم فيها... كان يوماً صيفياً هادئً في أحد المعسكرات التي تحتضن بين ذراعيها ذلك الحلم الأزلي بالت
لأنه يكره الرثاء؛ فهذا لن يكون رثاءً، بل وصف لمكان واحد من تلك الأماكن التي تزخر بها الذاكرة ونلتقيه كل يوم فيها... كان يوماً صيفياً هادئً في أحد المعسكرات التي تحتضن بين ذراعيها ذلك الحلم الأزلي بالت