«الصفقة» بين الأوهام والحقائق
لنبدأ بالقول: إذا أخذنا بالحسبان أن أعقد أشكال الحركة هي الحركة الاجتماعية، وأن الحركة السياسية هي أشدّ أشكال الحركة الاجتماعية تعقيداً، يصبح من الطبيعي حدَّ البداهة أن يتمتع العاملون في الحقل السياسي
#الشعب الفلسطيني
الطائرات ورقيّة، العبقريّة فلسطينيّة
حكيم الثورة د. جورج حبش: "إنّ الصراع مع الصهيونيّة قد يستمّر مائة عامٍ أوْ أكثر، فعلى قصيري النفوس التنّحي جانبًا". لا يختلِف عاقلان بأنّ لُبّ الصراع التاريخيّ بين الحركة الوطنيّة الفلسطينيّة وبين
الدولة القومية مقدّمة لـ «إسرائيل» الكبرى
لا نعرف حقيقة ما الذي أدّى بالنخب السياسية العربية للوصول إلى نتيجة مفادها أن «إسرائيل» تخلّت عن مشروعها بإقامة دولتها الكبرى. نقول ذلك للأسباب التالية، أولاً، إن الصهيونية هي ذاتها تطوّرت باتجاه أنها
عن الشعب والقيادة
لا حدود للعسف والأذى الذي يتم إلحاقه بالفلسطينيين من كل الجهات التي تآمرت تاريخيًا على حقوقهم وقضيتهم ووجودهم، بل يمكن القول انه خلال الساعة الواحدة أو اليوم الواحد بات بالإمكان رصد عدة قرارات وممارسا
«قانون القومية» ورهانات التسوية
لو شئنا القبض على ما يعنيه إقرار «الكنيست» «الإسرائيلي» لما يسمى «قانون القومية»، من دون اختزال أو تقليل، مقصود أو غير مقصود، لقلنا إن هذا القانون يعني، أننا، في الواقع، بتنا أمام تصعيد نوعي كبير، بات
ما وراء قانون «الدولة القومية اليهودية»
قانون «الدولة القوميّة» لِ «الشعب اليهوديّ» -الذي أقرَّتْهُ ال«كنيست» في 19 يوليو/تموز 2018- هو التطبيق العمليّ الكامل لوعد بلفور بِمنح «وطن قوميّ» لليهود في فلسطين. ما لم يُتِحْهُ قرار التقسيم، في ا
للأسف لا مصالحة
طرفان يتخندقان ويتمترسان في مواقعهما ولا يتزحزح أيّ منهما باتجاه الآخر! يجيدان لعبة «النط على الحبل» والذهاب إلى المفاوضات في القاهرة في رحلات «رفع العتب» المسماة حركياً ب «المصالحة»! لكلّ منهما مشروع
السؤال القديم الجديد: ما العمل؟
يدلّ القرار الأميركي بوقف الدعم عن وكالة الغوث (الأونروا)، ومواصلة المطالبة بحلها وتغيير تعريف اللاجئ؛ على أن "صفقة ترامب" لم تمت كما صرح رئيسي حركتي فتح وحماس لأسباب فئوية لكليهما، رغم الرفض الفلسطين
الشعبية: المشاركة في انتخابات بلدية القدس خيانة تشرعن مخططات الاحتلال
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أن أي مشاركة فلسطينية في ما يُسمى انتخابات بلدية القدس انتخاباً وترشيحاً خيانة وطنية تتساوق مع سياسات الاحتلال ومخططاته التهويدية بحق المدينة، وتشرعن إجراءاته لضم الم
كي لا تتجدد الرهانات المُدمِّرة
لقد شغلت فلسطين، شعباً وقضية وحقوقاً ونضالاً ورواية، العالم، عرباً و«عجماً»، شعوباً وأنظمة، سواء لناحية ما حظيت به من تأييد ودعم، أو لناحية ما تعرضت له من عداء وتآمر وتواطؤ، ذلك منذ صدور «وعد بلفور» ا
الرئيس البوليفي يُجدّد دعمه للشعب الفلسطيني
قال رئيس دولة بوليفيا رايفو مورالس إنّ "هذا العالم لا يمكن وصفه بالمتحضّر ما دامت قضية الشعب الفلسطيني قائمة دون حل عادل ودائم". وأكد مورالس دعم بلاده الثابت والدائم للحقوق الوطنية الفلسطينية، غير
الأمم المتحدة: من حق الشعب الفلسطيني ممارسة حقه في تقرير المصير
صوتت اللجنة الثالثة في الأمم المتحدة، اليوم الخميس، على قرار دعم الشعب الفلسطيني في ممارسة حقه في تقرير المصير بـ169 لصالح القرار و6 ضده وامتناع 12 عن التصويت. وقال المندوب الفلسطيني الدائم لدى الأ
مزهر: فشل مشروع القرار الأمريكي يشكّل انتصارًا للمقاومة وضربة قاسية للبلطجة الأمريكية
قال عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مسئول فرعها في غزة جميل مزهر، أن "فشل مشروع القرار الأمريكي يُشكّل ضربة قاسية للبلطجة الأمريكية وللمجرم "ترامب" الذي كان شريكًا للاحتلال الصهيوني و
عقب لقاءه عباس.. السيسي يؤكد مواصلة جهود المصالحة الفلسطينية
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على قوة ومتانة العلاقات التاريخية التي تربط مصر وفلسطين، مشددًا على أن "القضية الفلسطينية ستظل لها الأولوية في سياسة مصر الخارجية".
جماهير الباسك تنتفض ضد زيارة نادي صهيوني لمدينة غاستيز
شهدت منطقة يوسكال هيريا في مدينة غاستيز بإقليم الباسك احتجاجات ملأت مدرجات الملعب ضد زيارة فريق "مكابي تل أبيب" الصهيوني، حيث تحّولت المباراة إلى مهرجان تضامني مع الشعب الفلسطيني. ورفع المشجعون الم
