شاتيلاً المخيم والمتحف.. المجزرة وحفظ الذاكرة
عندما تسير في طرقات مخيم شاتيلا الضيقة، تعود بك الذاكرة إلى ما يزيد عن 70 سنة من المعاناة عاشها أهالي المخيم، من المجزرة الأولى عام 1948 التي افترشوا خلالها الأرض وتلحّفوا السماء، مروراً بشظَف العيش و
عندما تسير في طرقات مخيم شاتيلا الضيقة، تعود بك الذاكرة إلى ما يزيد عن 70 سنة من المعاناة عاشها أهالي المخيم، من المجزرة الأولى عام 1948 التي افترشوا خلالها الأرض وتلحّفوا السماء، مروراً بشظَف العيش و
أطلق الروائي الفلسطيني أكرم مسلم، مساء الثلاثاء 6 أغسطس، روايته "بنت من شاتيلا"، في مؤسسة عبد المحسن القطان بمدينة رام الله. قدم الرواية وحاور الكاتب أستاذ الأدب في جامعة بير زيت أحمد حرب، قائلا: "
نعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في لبنان المناضل زياد حمو "أبو علي" الذي، الذي وافته المنية مساء الثلاثاء ١٥ أيلول ٢٠٢٠ بعد أن توقّف قلبه. وقالت الشعبية في بيان النعي الذي وصل "بوابة الهدف"، إنّ "
استقبلت قيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في لبنان وبيروت، والرفاق والرفيقات من بيروت ومخيماتها، وفصائل المقاومة، والفصائل الفلسطينية، واللجان الشعبية الفلسطينية، والأحزاب والقوى الوطنية اللبنانية، و
تقدمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في لبنان، اليوم السبت، بأحر التعازي من أهلها في مخيم نهر البارد، ومخيم شاتيلا وطرابلس، وأهالي الضحايا الذين قضوا غرقًا، وتشاطرهم أحزانهم، وتترحم على الأرواح البريئة