ص 10:52 07-12-2017
كما تعلمون مصر أكبر دولة عربية، ودورها ــ بحقائق الجغرافيا وإرث التاريخ ــ يستحيل حذفه من موازين القوة وحسابات المستقبل في العالم العربي، التي تمثل نحو ثلث سكانه. لكل دور استحقاقاته وتكاليفه وأثمانه، فلا أدوار مجانية في الت
ص 10:35 07-12-2017
متأخر كثيراً، الموقف الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن القدس، سواء كان الأمر يتعلق بنقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، أو الإعلان عنها عاصمة لإسرائيل، وسواء أعلن عن ذلك في خطابه أو أجل الإعلان إلى وقت
ص 10:30 07-12-2017
ما فعله دونالد ترامب، أمس، قد يكون الفرصة الأنسب لتثبيت الموقف من أصل المشروع الاستعماري الاستيطاني الذي يحمل اسم «إسرائيل». أميركا التي عادت فقالت لنا أمس، بفجور وفجاجة، وضد إرادة جزء من حلفائها وشركا
ص 10:28 07-12-2017
لماذا نستهجن ونستغرب أن يقدم ترامب على إعلان القدس عاصمة "لإسرائيل"؟! لماذا نتجاهل الحقيقة أو نستمر في لي عنقها؟! الحقيقة التي تقول بأن أمريكا لم تعد حليفا "لإسرائيل" فقط، بل شريكا بالكامل لها
ص 10:25 07-12-2017
المشكلة في الوعي العربي تجاه هذه العلاقة، تكمن في عدم إدراك طبيعتها بأنها علاقة ارتباط عضوي بين نظامين ينتميان إلى نفس النموذج، تصبح هنا المراهنة على إمكانية تحرير العقل الأمريكي من النفوذ الصهيوني، وأن تدرك الولا
ص 09:55 07-12-2017
«الانتقام العادل لا يستدعي عقوبة» بيير كورني قد يكون اليوم هو الوقت المناسب لاستذكار تجربة «اليمن الديمقراطي الشعبي» لعدّة اسباب، أوّلها أنّ تراث علي عبد
ص 10:22 06-12-2017
إذا أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، غدًا، عن نقل السفارة أو الاعتراف بالقدس كعاصمة لإسرائيل أو لم يفعل ذلك، فإنه لا يغير من حقيقة أن إدارته تنتقل من الانحياز الأميركي التاريخي لإسرائيل إلى الشراكة الكاملة معها. فمن شبه ا
ص 10:11 06-12-2017
رغم أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد وقع فعلاً على تأجيل نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس، ممتثلاً في ذلك إلى إجراء قام به كافة الرؤساء الأميركيين منذ العام 1995، إلاّ أن ذلك لم يمنع استمرار الحملة الدبلوماسية التي قا
ص 10:07 06-12-2017
لا يمكن مقاربة موضوع التطبيع العربي الإسرائيلي اليوم بنفس المنطلقات الفكرية والمبررات السياسية التي كانت بداية الصراع العربي الإسرائيلي مع ظهور المشروع الصهيوني قبل قرن من الزمن ، أو عندما تبنى العرب لأول مرة سياس
ص 09:30 06-12-2017
الدليل الأقوى على علاقة بني إسرائيل التاريخية بالقدس: في سفر القضاة، في التوراة، جاء ما يلي في الإصحاح 19: "فلم يرد الرجل أن يبيت، بل قام وذهب وجاء إلى مقابل يبوس، هي أورشليم، ومعه حماران
ص 09:04 06-12-2017
ابوي فوق المية بسنتين بحب اناقشني بالسياسة ولما احكيتلو ان القدس راحت سألني شو يعني راحت هي كانت وين ؟!
م 03:12 05-12-2017
جددت الإدارة الأمريكية مساعيها الداعمة للعدو الصهيوني، في مبادرة جديدة تهدف لتثبيت الاحتلال وسياسات التهويد العنصرية في مدينة القدس المحتلة، عبر نيتها الاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني ونقل السفارة الأمريكية إ
ص 09:25 05-12-2017
المشكلة لمّا نتذكر اليوم نفكر في خطة لرفض إعلان القدس عاصمة لإسرائيل ( رد فعل فقط لا غير) وننسى القدس كمكان وقضية وناس ورمز من سنين، ونحطها على طاولة التفاوض، بعدين نتفاجأ من السياسة الأمريكية ومن المخططات الإسرائيلية.. بديش احبطكم بس اللي بزور
ص 09:20 05-12-2017
يا محمد بن سلمان! هنا القدس من دمشق، من بغداد، من بيروت، من صنعاء، من القاهرة، من الجزائر، من تونس، من عمّان، من الرباط، من الخرطوم
ص 09:17 05-12-2017
نعجب لهؤلاء الفلسطينيين والعرب الذين يسمون بعض الصحف والصحفيين الصهاينة بالتقدمية! فمثلاً يعتبر هذا البعض صحيفة «هآرتس» ومن يكتبون فيها بأنهم من اليسار التقدمي!. للعلم، كل من يقبل العيش في دولة الاحتلال الفاشية