قطاع غزة بين مطرقة الحصار وسندان الانقسام
مقدمة: خلال سنوات الانقسام والحصار المريرة والمليئة بالجرائم العدوانية من الاحتلال والمليئة بالآثام والآلام تراكمت نتائج كارثية وخطيرة أدت للإضرار البليغ بمجمل حالة حقوق الإنسان في فلسطين وأثرت سلب
مقدمة: خلال سنوات الانقسام والحصار المريرة والمليئة بالجرائم العدوانية من الاحتلال والمليئة بالآثام والآلام تراكمت نتائج كارثية وخطيرة أدت للإضرار البليغ بمجمل حالة حقوق الإنسان في فلسطين وأثرت سلب
تهدف هذه الورقة إلى تقديم رؤية لمستقبل الأداء السياسي الفلسطيني وفق قراءة واعية متعمقة للواقع القائم. فهي هنا لا تشخص فقط الواقع بل تحاول الانطلاق نحو معالجته. وترى الورقة أن ما آلت إليه الأوضاع السيا
أخواتي وأخوتي المؤتمرون في ذكرى مرور عشرة أعوام على رحيل الحكيم، تلك الشخصية الفريدة والتي شكّلت رمزاً وطنياً وقومياً وأممياً بكل ما تحمله الكلمة من معنى، هذا القائد لم يكن قائداً سياسياً فحسب إنم
مقدمة: مما لاشك فيه أن جوانب عدة في حياة القائد الملهم المؤسس د.جورج حبش كالجانب الإنساني واهتماماته بعنصر الشباب لم تحظ بالاهتمام والتأريخ كما حظيت به تجربته النضالية السياسية كمؤسس لحركة القوميين
يأتي هذا المؤتمر في ظل تحديات كبيرة وغير مسبوقة، وفي ظل وجود مشروع تصفية للقضية الفلسطينية، وهي اسميها حرب شاملة على المشروع الوطني، حرب تتوحد فيها "إسرائيل" مع أطراف متعددة على تصفية القضية، حرب لها
يصعب الفصل أو التمييز بين رؤية الحكيم لمختلف جوانب القضية الفلسطينية ورؤية ومواقف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي أسسها وقادها على امتداد ثلث قرن من الزمان، وفي تقديري فإن الوثيقة الصادرة عن المؤتمر
الأخوات والأخوة ، الرفيقات والرفاق ...نلتقي اليومَ في الذكرى السابعةِ لرحيل الرفيق المؤسس.. المفكر.. الثائر الوطني والقومي والأممي جورج حبش الذي رحل عنَّا في المكان لكنه لم يرحل عنَّا أو يفارقنا في ا
أهلي وأحبتي في قطاع غزة الصامد الأخوة والرفاق الأعزاء المشاركون في مؤتمر الحكيم. نرحب بكم جميعاً في هذا المؤتمر الذي يأتي على شرف الذكرى العاشرة لرحيل القائد الأصيل مؤسس حركة القوميين العرب والج
تمخضت ولادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بلقاءٍ بين كل من شباب الثأر وأبطال العودة وجبهة التحرير الفلسطينية، إثر جهود بذلها الرفيق الحكيم لانطلاقة فلسطينية وحدوية تضم إليها فضلًا عن الفصائل الثلاث الم
جورج حبش من أوتاد هذه الأرض. أفنى عمره ثائراً يقاوم العدو، وأفناه يُقَوِّم زيغَ المُتنفذين الغارقين في الفساد والخيانة والشر والخراب، ليجعل منا بشراً أفضل، وليُعطي لهذه الحياة توازناً يجعل العيش فيها
في ذكرى رَحيلِ قائِدٍ بِقامَةِ جورج حَبَش أفضَل ما قَد نَفعَلَهُ وَفاءً لَهُ هوَ مُحاوَلَة السَير عَلى دَربِهِ والاقتِداءِ بِما أسَّسَ لَهُ مِن مَفاهيم أخلاقِيّة في الثَورة، انتماءً وَفكرًا وَمُمارَسَ
مثلما مثــَل الرفيق "جورج حبش " علامة نضالية بارزة فى مسيرة النضال الوطنى الفلسطينى ، والقومى العربى ، فقد ترك ، منذ حداثة عهده ، بصمات عميقة على نضال قطاعات عريضة من أبناء الشعب المصرى ، وبالذات الشب
مدرسة للأجيال قبل عدة سنوات حضرتُ مؤتمرًا دوليًا للتضامن مع الشعب الفلسطيني في إحدى المدن الأوروبية... وفي إحدى الليالي، بعد انتهاء الجلسات الرسمية، كان هناك ملتقى تلقائي لنخبة من الناشطين الم
للحكيم الغائب عنا والحاضر فينا ومعنا كل الوفاء بمناسبة ذكرى رحيله.. في السادس والعشرين من شهر يناير (كانون الثاني) عام 2008 تمر ذكرى رحيل القائد العربي الكبير، الأب والمعلم والصديق والرفيق الحميم الدك
في كل الشعوب توجد (قيادات) عابرة لا يترك رحيلها أثرا لا على واقع الشعب ولا في الذاكرة الوطنية ، إنهم الذين صيرتهم الصدفة أو أطراف خارجية قادة . في المقابل هناك قيادات تصنع تاريخا لنفسها ولشعبها ، لذا