أكد رئيس حكومة الاحتلال الصهيوني بنيامين نتنياهو، أنه في حال فوزه بانتخابات الكنيست واستمرار توليه رئاسة الحكومة، فإنه سينفذ "صفقة القرن وضم مناطق في الضفة الغربية إلى إسرائيل، وأن احتمال حل السلطة ال
خلال ما يُسمّى "اجتماع القيادة" في مدينة رام الله المحتلة، مساء الثلاثاء 19 مايو، أعلن رئيس السلطة محمود عباس- مُجدّدًا- أنّ "منظمة التحرير الفلسطينية، ودولة فلسطين، أصبحت اليوم في حلٍّ من جميع الاتفاقات والتفاهمات مع الحكومتين الأميركية والإسرائيلية،
أدانت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو" المخطط الصهيوني الساعي لإعلان السيادة على أراضٍ في الضفة الغربية وغور الأردن. ودعت المنظمة، في بيان لها، اليوم الجمعة، المجتمع الدولي إلى تحمل
قالت صحيفة معاريف الصهيونية، اليوم الخميس، إن "الجيش الإسرائيلي لم يتلق طلبًا بالاستعداد لأي سيناريو يتعلق بضم مناطق في الضفة ابتداءً من يوليو/ تموز المقبل." ووفقًا للصحيفة، فإنه لم يطلب من الجيش
قال عضو الكنيست من حزب "ميرتس" الصهيوني ونائب رئيس الأركان السابق يائير غولان إن انتفاضة ثالثة ستندلع في اليوم التالي لتنفيذ مشروع الضم، وإنّ الفلسطينيين لن يلتزموا "الهدوء". وأضاف غولان، وفق ما نش
اتهم رئيس الوزراء اللبنانى حسان دياب كيان الاحتلال بسعيه إلى افتعال فتنة في لبنان من أجل التغطية على مخطط ضم أراض فلسطينية في الضفة الغربية. ودعا دياب، في اجتماع الحكومة، أمس الأربعاء، إلى "أعلى
قال أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الخميس، إنّ "إقدام إسرائيل على ضم أية أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، قد يطلق مواجهة وحروبا دينية، لا ينبغي أن يسمح المجتمع الدولي بأن ننزلق إ
دعا "تحالف "حق العودة إلى فلسطين" في الولايات المتحدة إلى اعتبار مطلع يوليو المقبل يوم غضبٍ شعبيّ لمواجهة مشاريع تصفية القضية الفلسطينية، ومشروع الضم الصهيوني، ودفاعاً عن حق العودة والتحرير. وطالب
قال المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان إنّ "الإدارة المدنية الإسرائيلية بدأت الاستعداد لاحتمال أن يطلب منها قريبًا إحصاء الفلسطينيين المقيمين حاليًا في المناطق المصنفة (ج)، خاصة تلك التي
تتواصل التحذيرات في الأوساط العسكرية الصهيونية من التبعات الأمنية المحتملة لتنفيذ مشروع الضمّ، الذي يُهدد بمصادرة أكثر من 30% من الضفة المحتلة، والأغوار، من أن تنفيذ عملية "الضم" سيقضي على مساعي التسو
من المقرر أن يجمع لقاءٌ، اليوم الأحد، رئيس الحكومة الصهيونية بنيامين نتنياهو مع السفير الأميركي ديفيد فريدمان، لبحث تطورات الموقف الأميركي من عملية "الضم" المزمع تنفيذها مطلع يوليو المقبل، في ظل تراجع
رحّبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بالبيان الأممي الصادر عن المفوضية العامة لحقوق الإنسان، والذي يتضمّن رفضًا لخطة الضم الإسرائيلية للضفة الغربية، والدعم الأمريكي لها، والمزمع تنفيذها في الأول من تمّو
قد يلجأ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو إلى تقسيم خطوة فرض السيادة الصهيونية على مناطقَ في الضفة الغربية والأغوار، على مرحلتين. وذكر إعلام العدو أن في المرحلة الأولى سيتم فرض السيادة على المستو
تحدثت صحيفة "معاريف" الصهيونية عن توقف الاتصالات بين "إسرائيل" والولايات المتحدة حول خطة الضم بسبب تباين المواقف بين حزبي "الليكود" بزعامة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، و"أزرق أبيض" برئاسة وزير الأمن
من المقرر أن يعقد مجلس الأمن الدولي، خلال الأسبوع الحالي، اجتماعًا على مستوى عالٍ، بشأن الشرق الأوسط، ولبحث مشروع الضمّ الصهيوني، الذي يُهدد بفرض ما يُسمى السيادة الصهيونية على أكثر من 30% من أراضي ال
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الهدف الاخبارية © 2017
