قال تقرير صهيوني أن الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون يسعى على ما يبدو لطرح مبادرة خاصة به للسلام في الشرق الأوسط، وكانت صحف أمريكية و"إسرائيلية" تساءلت في وقت سابق عما إذا كان ماكرون سيسبق ترامب في طرح م
في هذه المقالة الكاشفة، والمهمة، يستعرض ديفيد هيرست طبيعة الصراع، كاشفا عن سلسلة الأكاذيب التي ينبني عليها التعنت الصهيوني، مفككا بمهارة طبيعة الوضع القائم عربيا و"إسرائيليا" وفلسطينيا، مستنتجا أن الك
في المرحلة الأولى من نشر "خطة القرن" التي يريد ترامب تنفيذها في الشرق الأوسط، يبدو أن الإدارة الأمريكية مهتمة بحشد الدعم الاقتصادي لهذه الخطة والذي تريد توفيره عبر دول عربية محددة، وهذا على ما يبدو جو
أصدرت مؤسسة راند دراسة استراتيجة موسعة، حول بدائل يمكن طرحها لحل الصراع الفلسطيني –الصهيوني، حيث طرحت هذه البدائل على 33 مجموعة تركيز يهودية وعربية داخل الخط الأخضر من جهة، وفلسطينية في الضفة الغربية
[كتب الفيلسوف الصيني الأعظم كونفشيوس "المخرج هو من الباب. لماذا لا يستخدم هذا المخرج؟" يتساءل ماتي شتاينبرغ في هذا المقال عن مدى انطباق هذه المقولة على ما يتعلّق بالصراع "الإسرائيلي" الفلسطيني؟ مستخدم
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الهدف الاخبارية © 2017
