Menu

الحمد الله وأبو ردينة خائفان على السلام من التصعيد "الإسرائيلي"

رامي الحمد الله

بوابة الهدف_فلسطين المحتلة_غرفة التحرير

قال رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله اليوم: إن إسرائيل تسعى من خلال تصعيدها العسكري في الضفة الغربية، واستهداف المواطنين بالقتل والاعتقال، إلى إفشال المساعي والمبادرات الدولية، لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

جاء ذلك خلال لقاء الحمد الله، القنصل الفرنسي العام في القدس المحتلة هارفي ماجرو.

ودعا الحمد الله فرنسا إلى بذل مزيد من الجهود على مستوى الاتحاد الأوروبي، لإلزام "اسرائيل" بوقف تصعيدها العسكري وانتهاكاتها.

من جهته، لوح الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، باتخاذ السلطة لـ "قرارات هامة"، ردا على الإجراءات والانتهاكات الإسرائيلية اليومية .

وقال أبو ردينة في تصريح صحفي لوكالة "وفا" الرسمية اليوم: إن محاولات إسرائيل المستمرة لإنهاء أي محاولة للحفاظ على الأوضاع المستقرة، وأي إحياء للعملية السياسية، ستؤدي إلى عواقب وخيمة.

يأتي هذا في أعقاب استشهاد الشاب محمد عطا أبو لطيفة (20 عاما) بعد اعتقاله خلال محاصرة منزله في مخيم قلنديا بالضفة الغربية المحتلة، وهي عملية الإعدام الثالثة التي تنفذها قوات الاحتلال خلال أسبوع.