مشروع مستقبل أمة
آراء وتحليلات - ص 10:57 24-01-2018
ماذا تنتظرون؟
صحافة المواطن - ص 10:29 24-01-2018
في المقاربة المُرَكبة للظاهرة الإسلاموية: منهجياً ومعرفياً
دراسات وأبحاث - ص 09:59 24-01-2018
ترامب المحاصر بين النار والغضب
ص 09:24 24-01-2018
يدرك الجميع الآن أن دونالد ترامب لم يعد فقط شخصية مثيرة للجدل، وإنما يشكل أيضاً خطراً على النظام العالمي. ولأنني لم أسمع عن هذا الرجل إلا إبّان حملة انتخابات الرئاسة الأميركية التي حرصت على متابعتها قدر الإمكان،
فلسطين ليست قضية الفلسطينيّين وحدهم...
ص 09:21 24-01-2018
انعقد في بيروت يومَي 17 و18 كانون الثاني/ يناير 2018 «مؤتمر العرب وإيران الثاني» بتوجّه «نحو مستقبل مشترك الأمن والاستقرار والتعاون». تضمّن المؤتمر ثلاث جلسات نقاش ، لعلّ أهمّها الثالثة حول «ال
ملاحظات على قرارات المجلس المركزي الفلسطيني
ص 09:17 24-01-2018
انتهت اجتماعات المجلس المركزي الفلسطيني في الأسبوع الماضي إلى سلسلة من القرارات لابد من إمعان النظر فيها سواء لأنها أول رد مؤسسي فلسطيني على التحدي الذي مثله قرار الرئيس الأميركي بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، أو لمكانة ا
عن عسكر الترك في عفرين
م 12:12 23-01-2018
من مشهد هجوم القوات التركية على منطقة عفرين السورية، نطل على واقع العالم العربي اليوم، فما يحدث من استباحة يومية للأرض والإنسان في كل أقطارنا العربية، هو حصيلة التشرذم والضعف العربي، وغياب المعاني الحقيقية للسيادة
لا -كيم جونغ اون- عربي في الأفق
ص 10:03 23-01-2018
واضح بأن العرب ما زالوا يعانون من عقدة "الإرتعاش" السياسي في التعاطي مع أمريكا،وغير قادرين على التحلل والخروج من وعلى التبعية لها،حتى لو كان ذلك يتعلق بمصائرهم واوطانهم وحقوقهم وقضاياهم،والمس بهيبتهم وكرام
.. وكأنهم اختاروا نوع بؤسهم!
ص 10:01 23-01-2018
"حفرة خراء" هو النعت الذي استخدمه الرئيس الأميركي ترامب لوصف إفريقيا ومهاجريها إلى بلاده، قائلاً إنه يُفضِّل استقبال مهاجرين من النرويج! وإن كان الرئيس الفرنسي لم ينطق بشتيمة بشعة وسوقية إلى هذا الحد، إلا أنه وفي
رسالة مفتوحة إلى المخرج الأمريكي ستيفن سبيلبيرغ
ص 09:53 23-01-2018
تحية من فلسطيني تحت الاحتلال، لا أعرف شكل هذه التحية كيف سيكون، لكنها عادة افتتاحيات الرسائل، أما بعد!!! عندما كنت صغيراً، كنت أربط دائماً بين الأنبياء والفنانين، ل
قصة ما يسمى "حل الدولتين"
ص 09:46 23-01-2018
تزايد الحديث حتى في بعض الأوساط القيادية الفلسطينية أن ما يسمى "حل الدولتين" انتهى، وأن الفلسطينيين يجب أن يعودوا إلى المطالبة بحل الدولة الواحدة الذي سبق أن طالبت به الثورة الفلسطينية في السنوات الأولى لانطلاقها،
فلسطين متأصلة في الوجدان العربي
ص 09:44 23-01-2018
بمنتهى الصدق، يمكن القول إن المتتبع للأوضاع العربية خلال العقدين الأخيرين، يخرج بانطباع أن القضية الفلسطينية أصبحت لا تحتل الأولوية؛ لأن المؤامرات التي خُططت للوطن العربي أغرقته في الصراعات المذهبية والطائفية والإثنية، سواء
الشياطين لا تلعب معنا "الغميضة"!
م 08:29 22-01-2018
من أكثر العبارات تداولا، بمناسبة وأحيانا بغير مناسبة، عبارة "الشياطين تختبئ في التفاصيل"، حسنا قد يكون ذلك مناسبًا في بعض الحالات، ولكن ماذا لو أن الشياطين في الواقع كانت أصلا تتربع بكامل راحتها في البدي
عن العدوّ.. والعمل الموازي أو المضاد (1)
ص 11:56 22-01-2018
عن العدو والعمل الموازي أو المضاد (1): في مراجعة مُدققة لقرارات المؤتمرات الصهيونية، منذ المؤتمر الأول الذي عقد في بال بسويسرا عام 1897، نجد أنه عند نقاش القرارات كان يتم التركيز على تكثيفها وتحديدها بدقة، لكن في المقابل ك
عن المواطنة والمصالحة
ص 11:37 22-01-2018
أُشير إلى أن وعي مفهوم المواطنة، والإقرار به كمرجعية، يشكل بدوره أساساً معرفياً ومجتمعياً، يحكم العلاقة السياسية وينظمها بين حركات الإسلام السياسي، وبين الحركات الوطنية الليبرالية واليسارية العلمانية، وفق أسس ونواظم د
حينَ يتعاضدُ "الجهل" مع "التخلّف"
ص 11:26 22-01-2018
كل العادات والتقاليد البالية والتي تجاوزتها الايام في المجتمعات الحديثة والمتطورة ومكوناتها بكل اشكالها انعكست بشكل كبير في منظومة اللوائح والنظم السياسية في بلادنا والتي صاغها المتنورين في الزمان السحيق من تاريخن
العدو يبدأ بسن قانون احتجاز الجثامين
ص 11:23 22-01-2018
كما كان متوقعا: صادقت اللجنة الوزارية لشؤون التشريع في حكومة العدو، على مشروع قانون عنصري جديد يخول شرطة العدو احتجاز جثامين الشهداء ورفض تسليمها لذويهم، وحق الشرطة في فرض شروط على عمليات الدفن وعدد الأشخاص المسمو
القدس تصرخ.. فهل من مجيب؟؟
ص 10:27 22-01-2018
الحرب تستعر على القدس بشراً وحجراً وشجراً....وقرار المتطرف ترامب الأخير بإعتبار القدس عاصمة لدولة الإحتلال...وضعنا أمام تحديات ومخاطر كبيرة،وامام مرحلة نوعية امريكية - اسرائيلية خطيرة عنوانها استخدام البلطجة ومنطق
