م 05:11 26-08-2017
فليعذرنا الشهداء، القادة منهم، الذين حفروا في وعينا لهم مكانة وأولئك الذي لا ننساهم رغم أننا لا نحفظ أسمائهم لأنهم أكثر من أن تستوعبهم الذاكرات المتعبة من هول المقارنات.
م 02:12 26-08-2017
حين أطلقت المروحيات الصهيونية صواريخها في 27 اغسطس 2001 صوب تلك النافذة في رام الله، لم تكن تصوب صواريخها لجسد أبو علي مصطفى فحسب وإنما لكل ما يُمثّل، هذا ليس قول لإستعراض البلاغة أو من قبيل الصنعة اللفظية، بل هو
م 01:37 26-08-2017
عندما تسقط الشعارات الكبيرة، التي طالما جرى التشدق بها تحت أرجل "نصف كرسي" أو "ربع كرسي" كنيست، يصبح من حق جماهيرنا أن تكفر بالعمل البرلماني وغير البرلماني، وبمفرداته وتنظيماته السياسية الوطنية وغير الوط
م 01:23 26-08-2017
"هذا الجيل كبر ونما وأصبحت له تجربته الخاصة، ليس من موقع التناقض مع تجربتنا، ولكن من موقع الإغناء، وفي مشهد الانتفاضة كان هناك إبداعات لم تبتدعها قيادة الثورة في م.ت. ف، تمثلت في وضع قوانين علاقات اجتما
ص 11:59 26-08-2017
في 27 آب/أغسطس 2001، اغتالت يد الإرهاب الصهيوني المناضل الكبير أبو علي مصطفى الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في مكتبه في رام الله في إطار خطة صهيونية لتصفية القيادات الفلسطينية لم تتوقف عنها منذ قيام الكيان الصهيو
ص 09:43 26-08-2017
لم يعد موقفا غريبا خارج سياق السياسة العربية الرسمية أن يخرج علينا وزير سوداني ينادي بتطبيع بلاده السودان بدولة الكيان الصهيوني العنصري الذي يرفض كل مبادرات السلام وفي المقدمة منها مبادرة السلام العربية التي طرحتها السعودية
ص 09:29 26-08-2017
مما لاشك فيه أن أي خطوة سياسية جديدة تريد أن تقدم عليها قيادة اليمين الفلسطيني تجد لها المبررات التي تتلاءم مع الهدف كمادة للتعبئة والتضليل الجماهيري، فهي تستعمل لغة التهويل وإبراز المخ
ص 10:36 25-08-2017
هي ليست المرة الأولى من نوعها التي تقذف فيها تجريحًا بِحق الشعب الفلسطيني عبر تغريداتك المُسمة! أمس صرحت بإعطاء المرأة اللبنانية المتزوجة الجنسية لأولادها واستثناء المتزوجة من فلسطيني أو سوري، واليوم غردت قاصدًا م
م 12:07 24-08-2017
منذ سنوات وتحديدا منذ وثيقة الأسرى 2005 والجدل يدور حول ضرورة الدعوة لعقد المجلس الوطني الفلسطيني وإعادة تفعيل منظمة التحرير، وقد تم رهن هذا الأمر بحصول توافق وطني بحيث تشارك كل القوى بما فيها حركتا حماس والجهاد ف
م 12:05 24-08-2017
رحل أحد عمالقة الفن العربي، الفنان الكويتي عبد الحسين عبد الرضا، الذي أدخل الفرح، كل بيت، ليس في الخليج العربي وحده، بل وعلى مستوى البلدان العربية بأسرها، من خلال المسلسلات والمسرحيات، التي كان البطل والمقدام فيها، وفي عمر فن
م 12:04 24-08-2017
بدأ بعض الصهاينة في التحذير من انتشار الفاشية في الكيان الصهيوني، كما أن البعض يتوقع حرباً أهلية بين مكونات الشارع «الإسرائيلي»! هذه المقولات والتحذيرات مثلاً، لم نكن نسمعها قبل سنوات قليلة. معروف أن المستوطنين ال
م 01:18 23-08-2017
ص 11:59 23-08-2017
١١عام من الجدال والنقاش العقيم ومازال الانقسام واقعا اجتماعيا وسياسيا وجغرافيا واجرااءات عقابيا ومن هنا وهناك عشرات اللقاءات بين الفصائل الفلسطينية بدء من اتفاق مكة مرورا باتفاق الشاطئ وغيره من لقاءات واتفاقيات ولكن للأسف م
م 12:59 22-08-2017
نعم هذا خطاب اعلان شروط الإستسلام ورفع الرايات البيضاء،لمن يريد رفع الراية والإستسلام،وهناك الكثير في المستقبل القريب سيصطفون على اعتاب بوابات دمشق وحلب وكل الجغرافيا السورية،ممن يسمون أنفسهم بقوى المعارضة،وكذلك دول
م 12:57 22-08-2017
«ــ لا أحبّ هذا الشيء الذي يحصل للناس، آنسة تاغارت. ــ ماذا تقصد؟