جورج حبش في ذكرى غيابه
جورج حبش من أوتاد هذه الأرض. أفنى عمره ثائراً يقاوم العدو، وأفناه يُقَوِّم زيغَ المُتنفذين الغارقين في الفساد والخيانة والشر والخراب، ليجعل منا بشراً أفضل، وليُعطي لهذه الحياة توازناً يجعل العيش فيها
جورج حبش من أوتاد هذه الأرض. أفنى عمره ثائراً يقاوم العدو، وأفناه يُقَوِّم زيغَ المُتنفذين الغارقين في الفساد والخيانة والشر والخراب، ليجعل منا بشراً أفضل، وليُعطي لهذه الحياة توازناً يجعل العيش فيها
جورج حبش من أوتاد هذه الأرض. أفنى عمره ثائراً يقاوم العدو، وأفناه يُقَوِّم زيغَ المُتنفذين الغارقين في الفساد والخيانة والشر والخراب، ليجعل منا بشراً أفضل، وليُعطي لهذه الحياة توازناً يجعل العيش فيها
في ذكرى رَحيلِ قائِدٍ بِقامَةِ جورج حَبَش أفضَل ما قَد نَفعَلَهُ وَفاءً لَهُ هوَ مُحاوَلَة السَير عَلى دَربِهِ والاقتِداءِ بِما أسَّسَ لَهُ مِن مَفاهيم أخلاقِيّة في الثَورة، انتماءً وَفكرًا وَمُمارَسَ
مثلما مثــَل الرفيق "جورج حبش " علامة نضالية بارزة فى مسيرة النضال الوطنى الفلسطينى ، والقومى العربى ، فقد ترك ، منذ حداثة عهده ، بصمات عميقة على نضال قطاعات عريضة من أبناء الشعب المصرى ، وبالذات الشب
مدرسة للأجيال قبل عدة سنوات حضرتُ مؤتمرًا دوليًا للتضامن مع الشعب الفلسطيني في إحدى المدن الأوروبية... وفي إحدى الليالي، بعد انتهاء الجلسات الرسمية، كان هناك ملتقى تلقائي لنخبة من الناشطين الم
للحكيم الغائب عنا والحاضر فينا ومعنا كل الوفاء بمناسبة ذكرى رحيله.. في السادس والعشرين من شهر يناير (كانون الثاني) عام 2008 تمر ذكرى رحيل القائد العربي الكبير، الأب والمعلم والصديق والرفيق الحميم الدك
في كل الشعوب توجد (قيادات) عابرة لا يترك رحيلها أثرا لا على واقع الشعب ولا في الذاكرة الوطنية ، إنهم الذين صيرتهم الصدفة أو أطراف خارجية قادة . في المقابل هناك قيادات تصنع تاريخا لنفسها ولشعبها ، لذا
إن الحديث عن الجانب الإنساني في شخصية الحكيم، يحمل مجموعة من الأبعاد لعل أهمها، تناول مجموعة القيم النبيلة التي حركت هذا الرجل وكانت عامل حاسم في اتخاذ مواقفه المختلفة، والجانب الآخر هو الانحياز من قب
افتتحت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في قلقيلية صرحًا تذكاريًا لمؤسسها الراحل جورج حبش، على مدخل مدينة قلقيلية الشرقي.
نحن أمام قامتين عاليتين ، تركتا بصماتهما على وطن كل منهما الصغير ، وعلى وطنهما الكبير، في آن. وقد جمعت بينهما الكثير من الصفات ، فيما تباينت أخرى ، ما أهلهما للالتقاء في الموقف السياسي ، لأكثر من ع
الأخوة والأخوات الأعزاء جميعاً المجتمعون في غزة العزة في ذكرى حكيم الثورة الفلسطينية القائد المناضل المرحوم جورج حبش تلتقون في هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا لكي تؤكدوا تمسككم بنهج الحكيم الذي كان
لقد عاش حبش المذابح، وعمليات الطرد الجماعي، والتطهير الإثني التي قامت بها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني في عام 1948 ، وهي حقائق يعرفها أي مؤرخ يستحق هذا الاسم، وإن كانت تخفي بعناية عن الرأي العام العربي،
دعني أؤكد منذ البداية أني أكن احتراماً خاصاً وعميقاً لقائل هذه المقولة، وأني أدرك أنها تعبير قوي عن إرادة المقاومة والنضال وعن عزيمة صادقة في مقارعة العدو المحتل. لكن هذا الاحترام الغامر لا
الأخوات والأخوة الحضور الأخوة ممثلو القوى الوطنية والإسلامية الرفيقات والرفاق الضيوف الكرام كلٌ بصفته لقبه أهلاً وسهلاً بكم جميعاً في هذا المؤتمر الهام والذي يناقش جريمة التطبيع وسبل الموا
أيّتها الرفيقات، أيّها الرفاق، فخرٌ كبيرٌ لي أن تشرِّفوني بالتحدّث إليكم في غزّة، أكثرِ بقاعِ العالم كرامةً وشموخًا وإباءً، وفي ذكرى الحكيم جورج حبش تحديدًا، أبرزِ ثوريّي عصرنا وأرقاهُم أخلاقًا