يبدو أن تهديد نتنياهو وتعنت ليبرمان قد أتى بنتيجة مع الأحزاب الحريدية، التي ستكتفي بمناورة تكتيتيكة مفادها التصويت ضد قانون التجنيد، رغم علمها بأنه سيمر حتما ، كما مر في القراءة الأولى، خشية على الأغل
نشرت صحيفة ماركير الصهيونية الاقتصادية مساء الجمعة تقريرا عالجت فيه مختلف التوجهات لدى عناصر الائتلاف الصهيوني والمعارضة تجاه الحدث المتوقع يوم الغد، بتبكير الانتخابات العامة وحل الكنيست أو عدمه اه
بعد ظهور تقارير بأن بنيامين نتنياهو ينوي تسليم حقيبة وزارة الحرب إلى زعيم البيت اليهودي نفتالي بينت في محاولة لإنقاذ الائتلاف الصهيوني، أعرب وزراء من حزب الليكود عن رفضهم لأي احتمال بتعيين الوزير من خ
لمح نتنياهو بشكل واضح في بيانه الصحفي هذا المساء أن العمل في الجنوب لم ينتهي، وبالتالي ربما من المناسب وضع احتمال أن يجد في تجديد العدوان على غزة مخرجا لحكومته المتهاوية. قال نتنياهو بوضوح "من المح
حسم حزب (البيت اليهودي) اليميني الصهيوني موقفه، في النهاية وقرر أن وزيراه، نفتالي بينت (التربية) وإيليت شاكيد (العددل)، سيستمران في الحكومة وأعلنا سويا في مؤتمر صحفي أنهما لن يستقيلا. وزعم نفتالي بين
يكشف الصراع التشريعي على تمرير القوانين في الكنيست الصهيوني طبيعة أزمة الحكومة الاحتلالية والائتلاف، ومن الممكن القول أن الحكومة التي لم تسقطها صواريخ المقاومة، ولا فساد نتنياهو، ربما تسقط بفعل السلسل
قال حزب الليكود الصهيوني أنه سيتم طرح "قانون التجنيد" الجديد للتصويت بصيغته وبدون تعديلات، وهو أمر يثير غضب الأحزاب الحريدية التي هددت بالانسحاب من الائتلاف، وكذلك غضب "هناك مستقبل" ورفض "إسرائيل بيتن
يبدو أن العد العكسي لخطة دونالد ترامب لما يسميه "السلام" في الشرق الأوسط المعروفة بصفقة القرن، قد بدأ بعد انجلاء الخطوط العريضة لنتائج المعركة الانتخابية في الكيان الصهيوني، هذا السلام الذي في الواقع
في محاولة لفهم تطورات الأحداث في الكيان الصهيوني في مستواها السياسي المتعلق بالحكومة، وتشكيلها والائتلاف القادم، لابد من إلقاء نظرة على وضع بنيامين نتنياهو وتوجهاته القادمة. طبعا، حصل بنيامين نتنيا
في الوقت الذي تستمر في المفاوضات لبناء ائتلاف صهيوني بقيادنة بنيامين نتنياهو مع باقي أحزاب اليمين، وفي تأكيد لما أعلن غداة الانتخابات الصهيونية للكنيست 21، يتحدث كبار المسؤولين في حزب الليكود عن مفاوض
مع نفاذ الوقت المخصص لبنيامين نتنياهو لتشكيل حكومته الخامسة، هدد مسؤولون في حزب الليكود اليوم بالذهاب إلى انتخابات جديدة في حال الفشل في التوصل إلى اتفاقات ائتلافية سريعة بين أحزاب اليمين التي فازت في
بينما الوقت يضيق أمام بنيامين نتنياهو لتشكيل تحالفه، وتضييق الخيارات أمامه، خصوصا بعد تهديد أفيغدور ليبرمان بضرورة الاستجابة لشروطه مقابل عدم التصويت لحكومة أقلية يسعى إليها نتنياهو، ومع احتدام الخلاف
بقي فقط 72 ساعة على انتهاء الوقت الممنوح لبنيامين نتنياهو لتشكيل ائتلافه وحكومته الخامسة، بينما يبدو أن أفيغدور ليبرمان ما زال مصرا على موقفه ما أدخل الائتلاف في مرحلة حرجة لدرجة أن المفاوضات أصبحت خا
بعد فشل الليكود وبنيامين نتنياهو في تشكيل ائتلاف للحكومة الصهيونية الجديدة، سيلقي بنيامين نتنياهو كلمة عامة ف الثامنة من مساء اليوم، يأتي هذا بعد أن وبمبادرة من الليكود دعمها نتنياهو، صوت الكنيست الصه
في مواجهة احتمال إجراء انتخابات جديدة بعد فشله في تشكيل ائتلاف، حاول رئيس الوزراءالصهيوني بنيامين نتنياهو جذب حزب العمل إلى الانضمام إلى حكومته، وبحسب ما ورد عرض رئيس الوزراء وزارة العدل على شيلي ياخي
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الهدف الاخبارية © 2017
