كورونا" صهيونية!
شغلتنا هموم جائحة فيروس "كورونا" المُتَجَدِّد، عن تتبع جائحة سياسية أخرى، هى الانتخابات الإسرائيلية، التى جرت وقائعها، وظهرت نتائجها، التى لا تقل خطراً، منذ أيام قلائل! وإذا كان فيروس "كورونا"، ع
شغلتنا هموم جائحة فيروس "كورونا" المُتَجَدِّد، عن تتبع جائحة سياسية أخرى، هى الانتخابات الإسرائيلية، التى جرت وقائعها، وظهرت نتائجها، التى لا تقل خطراً، منذ أيام قلائل! وإذا كان فيروس "كورونا"، ع
قال كاتب مبتدئ: القلب الحقيقي اليقظ لا تحكمه قوانين السوق كالعرض والطلب، أو قواعد اللغة وقوانين الفيزياء والهندسة. فالقلب أقرب لقوانين الكيمياء والجبر وعلم الفلك ودلالات اللغة، إنه حالة تشبه المطر
هل شكّلت الصين استثناء في تعاملها مع فيروس «كورونا» الذي ظهر في ولاية ووهان على نحو مرعب، حيث بلغ عدد الإصابات أكثر من 80 ألف إصابة، وفي عموم الصين زاد العدد على ال 127 ألف حالة، متفشياً بسرعة خارقة أ
أعلنت الصين التوصل إلى اللقاح المضاد لعدوى فيروس الكورونا الذي ينشر الهلع والفزع كوباء على المستوى العالمي، كما أُعلن في العاصمة الأمريكية واشنطن وبحضور الرئيس ترامب عن ذات الاكتشاف، في حين تناقلت الأ
تضاربت التحليلات حول أسباب تفشي فايروس كورونا، وتمحورت حول نظرتين: 1. أن الفايروس انتقل إلى الإنسان عبر الخفافيش التي اعتاد الصينيون على أكلها، ولكن حتى الآن لم تعلن الصين رسميًا عن أن الخفافيش
إقليم لومبارديا الإيطالي يطلب المساعدة من كوبا لإرسال أطقمه الطبية للمساعدة في محاربة فايروس كورونا، فسرعان ما لبت كوبا الدعوة، وأرسلت محاربيها الأطباء والممرضين، الذين كان لهم دورًا مهمًا في وقف وباء
انتشر فيروس "كورونا" حول العالم بسرعة مجنونة، متحفزًا لحصد الأرواح بالآلاف.. إنها "المقتلة". وأخيرًا، حل علينا في غزة ضيفًا غير مرحب به، فلن نصافحه أو نقبله أو نحتضنه ونضمه إلى أجسادنا، ليس لأن الموت
منذ أن أعلنت الحكومة الصينية عن اكتشاف أول حالة لوباء كورونا في ديسمبر / كانون أول الماضي في مدينة ووهان، الذي حصد أرواح ما يزيد 3270 من أبناء الشعب الصيني، قبل أن تتمكن الصين وفق نظامها المركزي من
مقارنة ضحايا كورونا بضحايا عناوين مثل حوادث الطرق التي تحصد كل عام 1.25 مليون، والجوع الذي يحصد 6 ملايين طفل تحت سن الخامسة، والانفلونزا الموسمية التي تحصد 650 ألفًا كل عام، ناهيك عن ضحايا الحروب والح
منذ أطل كورونا المستجد والمعروف علمياً بإسم كوفيد 19 برأسه وإقترابه من فلسطين ومع تسجيل أول الحالات في مدينة بيت لحم نتيجة الاختلاط بسياح أجانب عملت الحكومة الفلسطينية للمسارعة على إتخاذ إجراءات وقائي
جاءت جائحة فايروس "كورونا" لتضع كل العالم أمام واقع مستجد- كما جدّد الفايروس نفسه- إذ وجد العالم نفسه أمام فايروس لا يُرى بالعين المجردة، لكنه خلق واقعًا جعل كل أركان هذا العالم متحفزًا بجميع مجّساته
(نشر هذا المقال في العدد الجديد من مجلة الهدف ويحمل الرقم (1486) في التسلسل العام، وهو العدد الثاني عشر في النسخة الرقمية). أعتذر سلفاً إن كان هناك من سيضيف هذا المقال على أنه ينتمي إلى الكتابات ال
(نشر هذا المقال في العدد الجديد من مجلة الهدف ويحمل الرقم (1486) في التسلسل العام، وهو العدد الثاني عشر في النسخة الرقمية). تهديد غير مرئي بالعين المجردة يضع العالم أمام المجهول ويفرض على الجميع ال
لا شك أن الأزمة التي مر بها العالم وما بينته الكورونا من فارق في تعاطي الدول مع هذا الخطر الوبائي الذي هدد البشرية، وبصرف النظر عن أسباب هذا الوباء إن كان مفتعلًا في سياق الحرب الكونية بين الطغم المال
أمام التحدي الكبير الذي فرضه فايروس كورونا على العقل العربي الإسلامي، نجد أن الأيديولوجيات والرؤى السياسية قد وقعت في فخ التجزيء، فهي من جهة لم تحصل على القدر الكافي من الفهم المعمق لطبيعة الفايروس وق