أصيب الشاب حكمت محمود شتيوي 38 عاما بعيار ناري في الظهر واليد خلال قمع الاحتلال لمسيرة كفر قدوم السلمية الأسبوعية التي خرجت رغم أجواء العيد للمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ 13 عاما.
وأفاد منسق المقاومة الشعبية في القرية مراد شتيوي أن المسيرة خرجت بعد صلاة عصر اليوم الأول من أيام عيد الفطر السعيد باتجاه البوابة التي تغلق الشارع، إلا أن مجموعة من جنود الاحتلال كانت مختبئة بين أشجار الزيتون في حديقة أحد المنازل أطلقوا النار بشكل عشوائي مما أدى إلى إصابة شتيوي بعيار أصاب الظهر واخترق يده اليمنى وخرج منها نقل على أثره إلى مستشفى رفيديا لتلقي العلاج ووصفت حالته بالطفيف
أصيب الشاب حكمت محمود شتيوي (38) عام بعيار ناري في الظهر واليد خلال قمع قوات الاحتلال لمسيرة كفر قدوم الأسبوعية التي خرجت في أول أيام عيد الفطر، للمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ 13 عاماً.
وأفاد منسق المقاومة الشعبية في القرية مراد شتيوي أن مجموعة من جنود الاحتلال كانوا مختبئين بين أشجار الزيتون في حديقة أحد المنازل وأطلقوا النار بشكل عشوائي، ما أدى لإصابة الشاب بعيار أصاب الظهر واخترق يده اليمنى وخرج منها، نقل على إثرها لمستشفى رفيديا لتلقي العلاج.
فيما خرج أهالي قرية بلعين بمسيرتهم الأسبوعية ضد بناء الجدار والمستوطنات على أراضي قريتهم، وقد أصيب العشرات بحالات الاختناق نتيجة إطلاق قوات الاحتلال لقنابل الغاز المسيل للدموع على المسيرة، وقد اندلعت مواجهات بين المتظاهرين والجنود، وتسبب إطلاق قنابل الغاز الكثيف صوب المتظاهرين في حرق عشرات الدونمات المزروعة بأشجار الزيتون والأشجار المثمرة والتي تعود ملكيتها للمواطن محمود ياسين.
