من اللد إلى الخان الأحمر: التطهير العرقي مستمر
ينتهي الأمر، وكما ذبحت اللد والرملة لتأمين المنطقة بين القدس وتل أبيب، يجري الآن ذبح الخان الأحمر لتأمين ما بين القدس ومعاليه أدوميم. ففي مثل هذا اليوم قبل سبعين عاما بدأت عملية طرد سكان اللد والرملة
ينتهي الأمر، وكما ذبحت اللد والرملة لتأمين المنطقة بين القدس وتل أبيب، يجري الآن ذبح الخان الأحمر لتأمين ما بين القدس ومعاليه أدوميم. ففي مثل هذا اليوم قبل سبعين عاما بدأت عملية طرد سكان اللد والرملة
إن الفقرة في القانون الجديد المتعلقة ببناء أحياء حصرية عرقيا، مستمدة أصلا من الممارسات الاستيطانية التاريخية، وهو هنا لا يتعلق بمجرد الفصل، نعلم جيدا أن هذا البند سيطبق على اليهود فقط، نعلم جيدا أن اللوائح الإدارية المعمول بها في هذا الكيان تخص اليهود، كان بناء القانون في هذه النقطة بل في مجمل نقاطه يصعد من الممارسات إلى القوننة وليس العكس، فالممارسات الميدانية كانت دائما هي الأساس ، وهكذا في الدولة الفاشية يتم تكييف القوانين لتناسب مصالح الفئة العرقية المحددة، وتخليد ماهو عليه الأمر فعلا.
يضيف الكاتب في مطلع نيسان 1948، نشرت صحيفة "الدفاع" معطيات عن "القتلى" العرب واليهود منذ بدء المعارك: 963 "قتيلا: إقرأ شهيدا" عربيا، من بينهم 249 مقاتلا، و1169 قتيلا يهوديا، من بينهم 625 مقاتلا. وبعد أيام قليلة من نشر هذه المعطيات، التي لخّصت أربعة أشهر من القتال، حصل تحول جدي في طابع المعارك بين الجانبين، فردّاً على الهجوم الذي نفذه "جيش الإنقاذ" بقيادة القاوقجي على قافلة يحيعام وعلى مشمار هعميق، وعلى النجاحات التي حققتها قوات "الجهاد المقدس" بقيادة عبد القادر الحسيني في هجماتها على قوافل الإمداد لقوات الهاغناه في محافظة القدس، شنت قوات الهاغناه "سلسلة من العمليات الهجومية" كانت في مقدمتها "عملية نحشون" التي أعدت لفتح الطريق إلى القدس، إضافة إلى "معركة دفاعية عن مشمار هعيمق استمرت وتحولت إلى حملة لاحتلال القرى العربية المحيطة بالمستوطنة".
أصدرت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسودا تحذيرا شديد اللهجة إلى المسؤولين الصهاينة اليوم الأربعاء قائلة انها لن "تتردد في اتخاذ أي إجراء مناسب" في حال أقدمت سلطات الاحتلال على هدم قري
اعتبر المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان، أنّ حكومة الاحتلال "الإسرائيلي" تواصل جرائم التطهير العرقي في القدس المحتلة، وتوفر الحماية للبؤر الاستيطانية وعنف المستوطنين.
ضمن مشروعها الاستراتيجي لتهجير الفلسطينيين والاستيلاء على أراضيهم، وبالتحديد خطة تهويد النقب، كشفت وسائل إعلام "إسرائيلية" عن خطة جديدة تستهدف القرى العربية غير المعترف بها، تحت مسمى"إعادة توطين بدو ا
كشفت وزارة الزراعة الصهيونية عن نيتها تهجير أكثر من ألف من فلسطيني النقب لصالح إقامة الطريق رقم 6 الذي يخترق أراضيهم ويصادرها. وقال المتحدث باسم وزير الزراعة الصهيوني أوري أرئيل أن أكثر من 1000 من
أعلن وزير الداخلية في الكيان الصهيوني المحتل أريه ديري أنه سيعمل على إلغاء الوضع الدائم لاثنين من سكان القدس الشرقية الفلسطينيين على خلفية مشاركتهم في المقاومة و"تورطهم في هجمات إرهابية" على حد تفوهه.
كشفت وثائق كانت سرية كشف عنها الكيان الصهيوني مؤخرا كيف رتبت العصابات الصهيونية لمنع المواطنين الفلسطينيين المطرودين من قراهم من العودة إليها عام 1948 في تأكيد لخطط التطهير العرقي التي مارستها هذه الع
قرية الدوايمة.. المجزرة المنسية في أواخر شهر تشرين الأول/أكتوبر عام 1949م، وقعت مجزرة "الدوايمة" التي وقعت في القرية الفلسطينيّة الواقعة غرب محافظة الخليل، على يد العصابات الصهيونيّة، ما أدى إلى اس
تواصل سلطات الاحتلال اعتداءاتها على المواطنين الفلسطينيين في عدد من محافظات الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة بالتضيق عليهم واستمرار ممارسة التطهير العرقي بحقهم، بما في ذلك تجريف الأراضي ومصادرتها
يسعى الصهيوني دائما إلى هدم أي مقاومة فلسطينية لوجوده، كمستعمر ومحتل في تركيبة معقدة، بما في ذلك ما يعتبره تهديدا ديمغرافيا خطيرا يهدد ما يزعم أنه أغلبيته اليهودية. سياسات الهدم الصهيونية هي مخلب ا
حذر المقرر الأممي الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967، مايكل لينك، من أن خطط الحكومة "الإسرائيلية" الجديدة المتمثلة في ضمّ أجزاء مهمة من الضفة الغربية المحتلة، من بينه
في سياق عمله على توثيق وحفظ الذاكرة المكانية والاجتماعية لفلسطين، يُطلق «مركز دراسات أرض فلسطين» في «الجامعة الأميركية في بيروت» سلسلة من المحاضرات الافتراضيّة في الربيع المقبل. ستُفتتح اللقاءات مع ال
أكدت نحو 50 منظمة وهيئة في جاليقيا على وحدة فلسطين، مطالبة بإنهاء الوجود الاستعماري الإسرائيلي في الأراضي المحتلة، وإنهاء الحصار المفروض على قطاع غزة، والاعتراف الفعلي والحاسم بالقدس عاصمة لفلسطين.