انتظروه خمسين عاما: الصهيونية لايمكن أن تخسر محمد بن سلمان
فسرعان ما ظهرت حقيقة مبس، حتى أن منافقا رخيصا مثل توماس فريدمان عجز عن الدفاع عنه، وهو كان من أبرز المصفقين له، وسرعان ما اخترع فريدمان كذبة أخرى تساعده في البقاء تحت الأضواء المسلطة على خبراء السياسة الخارجية في الإعلام الأمريكي المزعومين، فزعم أنه لم يقل قط أن محمد بن سلمان هو المصلح االمنشود، وجميعنا نعلم أن فريدمان يكذب بوقاحة.