ص 10:08 13-07-2016
بعد ساعات من بدء الحرب الإسرائيلية الثانية على لبنان صبيحة 12 تموز 2006، جمعتنا قناة «الجزيرة» آنذاك، بشخص مدير مكتبها في بيروت يومها الأستاذ غسان بن جدو، في لقاء متلفز ضمّ الرئيس أمين الجميّل وأنا في مح
ص 09:59 13-07-2016
نتائج الاستفتاء الذي أخرج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي حدث كبير، وربما تاريخي، اتصالاً بأن أسبابه، وبالتالي تداعياته، ليست بريطانية وأوروبية و"غربية"، فقط، بل عالمية، أيضاً. فالبريطانيون لم يصوتوا لمصلحة بن
م 02:11 12-07-2016
يُقال أن الفلسطينيين لا يتعلّمون من تجاربهم، ودائماً يقعون في أخطاء سبق وأن وقعوا فيها عدّة مرات من دون أن توفر لهم تجاربهم فرصة التخلص من الأخطاء والخطايا، ولعل هذا ما يفسر، بنظر البعض، مسيرة فلسطينية بقدر ما فيها من بطولات وشهداء وجرحى وأسر
ص 11:38 12-07-2016
بات من الملحّ إجراء مراجعة لمكانة فلسطين الدولية قبل أن تصل الأمور إلى نقطة اللاعودة، لا سيما في ظل التطورات بالغة السوء التي حصلت خلال الفترة القليلة الماضية كثمرة خبيثة لما تشهده المنطقة العربية من حروب
ص 09:23 12-07-2016
الجيش العراقي الجديد بنته أمريكا (بعد تدمير العراق) على أسس المعادلة الطائفية. أمريكا هي السبب الرئيسي والأساسي في إيصال بلد عريق ممتدة جذوره في أعماق الت
ص 09:21 12-07-2016
سقطت ورقة التوت، وكشفت الأقنعة، ولم يعد منطقياً نسبة التخريب إلى دين سماوي أو طائفة أو عقيدة سياسية، بل إلى شيء آخر، خارج منظومة القيم الأخلاقية والإنسانية. فعشية عيد الفطر السعيد، عاود الإرهاب بقوة شن ضرباته، واختار هذه المر
م 12:54 09-07-2016
ملاحظة أولى: يصعب أن تَكتب نصًّا يحيط بكافّة جوانب غسّان كنفاني، وما تركه لنا من إرث ثقافيّ غزير قبل أن يُستشهد وهو في السادسة والثلاثين. وعليه، فإنّ هذه المقالة تنحصر في رؤيته إلى دور الوعي والسلاح، وفعّاليةِ كلٍّ منهما وت
ص 11:28 09-07-2016
في ذكرى استشهاد غسان كانت آلة القتل الصهيونية عام 2014 تواصل محاولاتها المستميتة لقتله، فأرسلت طائراتها وبقية قطع آلة حربها لتصب على غزة آلاف الأطنان من القذائف والنيران، على أمل قتل غسان الذ
ص 10:12 09-07-2016
في 12 يوليو/تموز ، قبل عامين وأربعة أيام أطلقت غزّة تحذيرها إلى تل أبيب: "
م 08:02 08-07-2016
لن أكتب عن الذكرى الرابعة والأربعين لاستشهاد غسان، بل سأكتب عن غسان الثمانيني، يجلس على شرفة بيته في عكا، يدخن ويشرب وليس مصابا بالسكر. أتخيل غسان وقد جاوز الثمانين
ص 10:48 08-07-2016
عندما انطلقت الثورة الفلسطينية كانت العلاقة بين الفكرة السياسية والفكرة العسكرية تتصارع، وكل منها تحمّل الأخرى النتائج المأساوية التي مرّت على شعبنا، حتى وصل الحوار بين أصحاب هذا الرأي داخل المؤسسة التنظيمية الواحدة وكان الحوار يحتد ويهدأ.
ص 10:21 08-07-2016
ان تحاول البحث عن غسان كنفاني على ارفف المكتبات، او عبر الانترنت فهي من أسهل المسائل، فكنفاني حاضرا بقوة في ذاكرة الكثيرين، في مواقع وصفحات الاحزاب، والمنتديات الثورية، وايضا بأكثر من لغة عالمية. وأيضا عندما تبحث في
ص 10:06 08-07-2016
في العام 1936 وُلد، عاش ستةً و ثلاثين عاماً، و بتفجير إرهابي صار ستاً و ثلاثين قطعةً، لكنه كان قد بثَّ ستاً و ثلاثين ألف فكرة، إنه غسان، معجزة الرقم 36 !!. ... يصعبُ التكهنُ بما يريده أدبُ
ص 09:54 08-07-2016
استوقفني العنوان منذ النظرة الأولى، فما هي العلاقة بين إيفان و الفلسطيني ؟ ومصدر الإشكال والتساؤل هو الإسم الأجنبي غير المعهود في معجم الأسماء الفلسطينية، وهذا ما يحفز القارىء إلى استجلاء حقيقة الصلة بين غرابة هذا الإسم وغر
م 03:46 07-07-2016
عن الحساب الشخصي لـ "مهند أبو غوش" على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" حليمة