وصف مانو بينيدا مسؤول العلاقات الخارجية في الحزب الشيوعي الاسباني، ورئيس لجنة فلسطين في البرلمان الاوروبي، وسفير حملة حق العودة للفلسطينيين، العدوان الصهيوني على مخيم جنين بجرائم الحرب.
ودان بينيدا الصمت المريب لما يسمى بالمجتمع الدولي وخاصة الاتحاد الاوروبي وازدواجية المعايير فيما يتعلق بالاهداف الدولية.
ويشار إلى العديد من المؤسسات ولجان التضامن قد نظمت اليوم وغدا العديد من الفعاليات الجماهيرية تضامنا مع الشعب الفلسطيني ورفضا لجرائم الاحتلال، في عدد من المدن الاسبانية منها مدريد وبرشلونة كبرى المدن الاسبانية.
كما وأصدرت عديد من قوى التضامن الاسبانية مواقف مؤيدة للحقوق الفلسطينية وتشجب جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين، اعقاب المجزرة الأخيرة التي ارتكبها الاحتلال في مخيم جنين.