اعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، هدم منزل القائد صالح العاروري عملاً جباناً، يضاف إلى سجل العدو الإرهابي وسقوطه الأخلاقي، وما الإبادة والأعمال المشينة التي يرتكبها العدو ليست سوى تعبيراً عن فشل خياراته العسكرية وانهيار معنويات جنوده، ولن يزيد شعبنا إلا صموداً، ومقاومتنا بإرادة فولاذية ووحدة صلبة لتحقيق الانتصار.
