تُطلق بوابة الهدف الإخبارية، صباح يوم غدٍ الأربعاء، ملفًا خاصًا في ذكرى مرور ربع قرن على توقيع اتفاقية "أوسلو"، بين منظمة التحرير الفلسطينية والكيان الصهيوني، والذي جرى بتاريخ 13/9/ 1993، حيث استكتبت
كم مضى على اتفاقيات أوسلو؟ ومن يعد أصلًا، هل نعدها بالسنوات، أم بالانتكاسات والخذلان والتهاون المروع بحقوقنا الوطنية والتاريخية. ألم يحن الوقت بعد لإغلاق هذه الصفحة الكارثية، والمحزنة، والمخجلة من
مقدمة المحرر: في هذا النص المطول، الذي تنشره الهدف على حلقات، يستعرض حاجاي سيغال، تاريخ اتفاق أوسلو من وجهة نظر اليمين الصهيوني، مستعرضا "كفاح " هذا اليمين، في مواجهة الاتفاق، الذي اعتبر على مثالبه وا
أجمع مختصون في الشأن السياسي والاقتصادي والأمني في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، أن اتفاقية "أوسلو" تمثل "خطيئة سياسية يجب التخلص منها". ودعوا خلال ندوة سياسية بعنوان "الحصاد المر لاتفاق أوسلو خلال ربع
أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، بيانًا في ذكرى مرور خمسة وعشرين عامًا على التوقيع على اتفاق أوسلو (13 أيلول/ سبتمبر 1993)، قالت فيه أن "غدًا يمر خمسة وعشرون عامًا على التوقيع على اتفاق أوسلو ا
ربما نظرية كل درجة عسكرية تليها درجة سياسية تنهي من خلالها ما تبقى للمهزوم من جمع تحتي، أي إمكانيات لإعادة بناء وهيكلة مجتمعية على الأُسس التي يريدها قديمة، ولكنها مع ذلك تشكل قاعدة سياسية لا يمكن الع
تحل في الرابع من تشرين ثاني/نوفمبر الذكرى 23 لمقتل إسحاق رابين رئيس حكومة الاحتلال وزعيم حزب العمل برصاص يميني إسرائيلي متطرف، وبعد هذا الزمن كله ما يزال ثلاثة أطراف يتقاتلون على تقديم الصورة الحقيقية
لكي تكسب "إسرائيل" اعتراف الفلسطينيين عليها أن تعود إلى سياسة الردع القديمة وتعاقب العدو بشدة في كل مرة يهاجمها. وهذا فقط ما يكسر الرفض الفلسطيني" جاءت هذه العبارة في مقال عدائي ملئء بكراهية الفلسط
صدر مؤخرا، كتاب سيث أنزيسكا، المحاضر الأمريكي في التاريخ، الذي جاء بعنوان " حظر فلسطين: تاريخ سياسي من كامب ديفيد إلى أوسلو: Preventing Palestine: A Political History from Camp David to Oslo " الصادر
الزمن كقيمة رياضية يُساوي المسافة منقسمة على السرعة. في الفلسفة تفسيرات كثيرة قد يكون أهمها تعريف الألماني إيمانويل كانط: «الشكل المحض للحدس الحسي». في الأسر كيف يُفسر أو يُقاس الزمن: هل يُقاس بعدد ال
أكّد عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مسؤول فرعها في قطاع غزة جميل مزهر، أنّ قرار الرئيس محمود عباس بوقف التعامل مع الاتفاقيات المبرمة مع العدو الصهيوني خطوةٌ يجب أن تُستكمل بخطواتٍ عم
حصلت شركة الكهرباء التابعة للاحتلال، الأحد 28 تموز/يوليو، على موافقة وزارة الماليّة في حكومة الاحتلال، لتحصيل مبلغ بقيمة نصف مليار شيكل، من أموال
قال عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين ومسؤول فرعها في غزة، القيادي جميل مزهر، إنّه بعد ربع قرن من توقيع "اتفاقية أوسلو" منذ عام 1993، السؤال المشروع
قرار واشنطن حول "اعتبار المستوطنات في الضفة الغربية لا تخالف القانون الدولي" يُشرّع الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية، أي يُسقِط صفة الاحتلال عنه. مكمن خطورة هذا القرار، هو أنّه يأتي من الراعي لاتفاقي
في الذكرى 72 للنكبة..عقدت الهيئة الوطنية لمسيرات العودة ومواجهة الصفقة، اليوم الخميس، مؤتمرًا صحافيًا، أكدت فيه على حق العودة إلى فلسطين المحتلة، وعدم التفريط بأي حق من حقوق شعبنا. وقال الهيئة، خل
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الهدف الاخبارية © 2017
