Menu

الشعبية: دماء الشهداء إسراء خزيمية وعلاء زيود مشاعل تُنير لنا درب المقاومة والنضال

فلسطين المحتلة - بوابة الهدف

نعت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين، اليوم الخميس، بمزيدٍ من الفخر والاعتزاز والشموخ والكبرياء الشهيد البطل/ علاء ناصر زيود الذي استشهد اثر اشتباكٍ مسلح مع قوات الاحتلال في جنين، والشهيدة/ إسراء خزيمية والتي استشهدت بجريمة اعدام صهيونيّة جبانة في مدينة القدس المحتلة صباح اليوم.

وأكدت الجبهة في بيان لها، وصل بوابة الهدف نسخة عنه، أن الشهداء سيظلّون دائمًا مشاعل تنير لنا درب النضال وطريق العودة والتحرير، وأن دمائهم الطاهرة تقصّر من عُمر هذا الاحتلال المجرم وتهدم أوهامه التي بناها وراهن عليها في إطفاء جذوة المقاومة، فهذه الجرائم الصهيونية لن تستطيع قتل فكرة المقاومة وحالة المد الثوري في نفوس شعبنا مهما بلغت التضحيات وتصاعدت المؤامرات وجرائم القتل الصهيونيّة.

وقالت إنّ استمرار الاحتلال في تنفيذ جرائمه بحق أبناء شعبنا وقيامه بإعدام الشهيدة إسراء وإطلاق نار الحقد عليها ليس إلا دليل إفلاسٍ آخر، وليس سوى مؤشّر على فقدان هذا الاحتلال المجرم أعصابه ودليل فشله في وقف المقاومة لأنها متأصلة ومتجذرة ومستمرة ولن تتوقف إلا برحيل آخر محتل عن أرضنا، ولن تنجح جرائم الاحتلال واغتيالاته واعتقالاته في إيقافها.

تصريح صحفي صادر عن الجبهة الشعبية تعليقاً على استشهاد إسراء خزيمية وعلاء ناصر كما وصل بوابة الهدف:

اقرأ ايضا: بزعم محاولة طعن.. استشهاد شابة برصاص الاحتلال في القدس

تنعي الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين بمزيدٍ من الفخر والاعتزاز والشموخ والكبرياء الشهيد البطل/ علاء ناصر زيود الذي استشهد اثر اشتباكٍ مسلح مع قوات الاحتلال في جنين، والشهيدة/ إسراء خزيمية والتي استشهدت بجريمة اعدام صهيونيّة جبانة في مدينة القدس المحتلة صباح اليوم.

إنّ الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تؤكّد أن الشهداء سيظلّون دائمًا مشاعل تنير لنا درب النضال وطريق العودة والتحرير، وأن دمائهم الطاهرة تقصّر من عُمر هذا الاحتلال المجرم وتهدم أوهامه التي بناها وراهن عليها في إطفاء جذوة المقاومة، فهذه الجرائم الصهيونية لن تستطيع قتل فكرة المقاومة وحالة المد الثوري في نفوس شعبنا مهما بلغت التضحيات وتصاعدت المؤامرات وجرائم القتل الصهيونيّة.

اقرأ ايضا: جنين: شهيد وإصابات برصاص الاحتلال في برقين

إنّ استمرار الاحتلال في تنفيذ جرائمه بحق أبناء شعبنا وقيامه بإعدام الشهيدة إسراء وإطلاق نار الحقد عليها ليس إلا دليل إفلاسٍ آخر، وليس سوى مؤشّر على فقدان هذا الاحتلال المجرم أعصابه ودليل فشله في وقف المقاومة لأنها متأصلة ومتجذرة ومستمرة ولن تتوقف إلا برحيل آخر محتل عن أرضنا، ولن تنجح جرائم الاحتلال واغتيالاته واعتقالاته في إيقافها.

المجد للشهداء وإننا حتمًا لمنتصرون

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين

دائرة الاعلام المركزي

30/9/2021