أربعينية «كامب ديفيد»
ران صمت كامل على اجتماع مجلس الأمن القومي المصري الذي دعا إليه الرئيس أنور السادات يوم ٥ نوفمبر ١٩٧٧. كانت المفاجأة صاعقة وهو يقول: «أنا مستعد أن أذهب إلى القدس، وأن ألقي خطاباً في الكنيست «الإسرائ
ران صمت كامل على اجتماع مجلس الأمن القومي المصري الذي دعا إليه الرئيس أنور السادات يوم ٥ نوفمبر ١٩٧٧. كانت المفاجأة صاعقة وهو يقول: «أنا مستعد أن أذهب إلى القدس، وأن ألقي خطاباً في الكنيست «الإسرائ
يوافق 17 أيلول/سبتمبر، ذكرى توقيع اتفاقية كامب ديفيد عام 1978، بين الرئيس المصري محمد أنور السادات ورئيس وزراء الاحتلال "الإسرائيلي" مناحيم بيغن بعد 12 يوما من المفاوضات في منتجع كامب ديفيد.
لم يكن جواهر لال نهرو، رئيس وزراء الهند وبطل استقلالها وأهم شخصية سياسية في تاريخها الحديث، مقتنعاً بمقاطعة إسرائيل وعزلها عن حركة العالم الثالث. بمبادرة فردية مفاجئة أرسل دعوة إلى إسرائيل للمشاركة في
في لقاء خاص أجرته قناة الأخبار الصهيونية مع الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، وجه هذا الأخير انتقادات شديدة لخطة ترامب للسلام "صفقة القرن" وكذلك للقادة الفلسطينيين وزالصهاينة على حد سواء. مؤكدا إن
أعلنت الهيئة المصرية العامة للبترول والشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس)، في بيانٍ، التوصل إلى اتفاق تسوية مع هيئة كهرباء "إسرائيل"، على خلفية حكم قضائي -صدر في ديسمبر 2015- بأحقية دولة ال
قال حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني، مساء اليوم الأربعاء، إن "الشعب العربي الفلسطيني يقدّم صورة مشرقة بصموده ومقاومته وتمسكه بحقوقه الوطنية، مقدمًا الشهداء والجرحى والأسرى على درب المقاومة حتى ا
يراجع المفاوض الصهيوني السابق جلعاد شير في هذا النص الصلات بين "صفقة القرن" والخطط السابقة عليها متتبعا الخيط الواصل بينها في عناصرها المختلفة، ملاحظا الانحياز الكلي لمصلحة الكيان الصهيوني في هذه الخط
المقاومة ستهزم "صفقة القرن".. وتضحيات الشعب الفلسطيني أكبر من التعاطف العربي أمريكا وإسرائيل والبرجوازية العربية أعدائي.. والمنظمات الحقوقية الممولة تخدم الإمبريالية الإمبريالية تدعم "المثقف الخ
يمكن لأي متابع حتى اليوم أن يجد تقارير جديدة أسبوعيا حول زيارة الرئيس المصير أنور السادات إلى القدس المحتلة، وكان ذلك حدثا تاريخيا بالفعل، إن صح القول فمصر شاركت في جميع الحروب ضد الكيان، وانحفر تاريخ
بعد هزيمة يونيو حزيران 67؛ انعقد مؤتمر القمة العربي في الخرطوم، والذي عرف في الأدبيات السياسية العربية بمؤتمر اللاءات الثلاث: لا تفاوض ولا اعتراف ولا صلح، مع الكيان الصهيوني. أما على صعيد الوضع الداخل
ما أهداف استئناف التحرك المصري على الجبهة الفلسطينية ودعوة بعض فصائل المقاومة مجددًا للحوار؟! كان يحلو لكل العرب والقوميين تاريخيًا أن يسموا مصر بالجمهورية العربية المتحدة؛ أيام الرئيس الراحل جمال
أفادت مصادر مصرية، اليوم السبت، برحيل الناقدة الأدبية المناضلة د. أمينة رشيد، والتي عرف عنها معارضتها لاتفاقية كامب ديفيد ونهج الرئيس المصري محمد أنور السادات، ونضالها ضد الوجود الصهيوني في فلسطين ودع
لم تأتِ اتفاقية أوسلو في سكرة من الزمن (إعلان المبادئ الذي وقع في 13/9/1993 وينص على اعتراف منظمة التحرير بحق إسرائيل في الوجود والعيش بأمن وسلام على 78% من أرض فلسطين التاريخية، مقابل اعتراف إسرائيل
يوافق 17 أيلول/سبتمبر، ذكرى توقيع اتفاقية كامب ديفيد عام 1978، بين الرئيس المصري محمد أنور السادات ورئيس وزراء الاحتلال "الإسرائيلي" مناحيم بيغن بعد 12 يوما من المفاوضات في منتجع كامب ديفيد الرئاسي في
دأبت الحكومات الصهيونية المتعاقبة على العمل لأجل إحداث خروقات في جدار المقاطعة العربية لها، ولعقود عدة لم يكن القادة الصهاينة؛ يدخرون جهدًا لالتقاط صورة مع مراهق مختل، أو مثقف لا يعرفه أهل مدينته، أو